ولئن ذكر الأخ جهاد الوضع في عنيزة فإن الوضع في مدينة بريدة لا يبعد عنها، حيث إن ما يقارب من 90% من مقسمات الهاتف الأرضية في المدينة لا يمكن أن تخدمها خدمة الخطوط الرقمية..!! ناهيك عن أن مدناً في القصيم لا توجد فيها الخدمة البتة. أشكر (الجزيرة) على منحها لي هذه الفرصة التي ألمسها وأسمعها في كل مجلس واجتماع عام وخاص، وهي هاجس يخامر تفكير كل مواطن. يزيد خالد الحمودي/ بريدة