من: عثمان العمير رغم أننا على اتصال بك يومياً.. من خلال رسائلك التي لا تنتهي إلا أنك (أوحشتنا) ولأنك أوحشتنا كان - خصوصي - هذا اليوم لك وهي فرصة ننتهزها في غيابه لنجعلك ضيفاً عليه. الذي نريده الآن.. أن تكون قد أخذت أكبر قدر من الانطباعات عن حائل وغداً عن القصيم.. بعد الزيارة الملكية الميمونة.. تحياتنا.. وأمانينا للصحافة المنتقلة هناك نجاحاً أكبر. تحياتي المخلص