* من: عثمان العمير.. لمحت مؤخراً اسمك يبيّن مجهودك في الملحق النسائي فتذكرتك. صدقني!! أنا نسيتك لا أدري قد تكون ذاكرتي ضعيفة حتى أنسى الذين لم أعرك عيني لأراهم.. أم أن إطلالاتك كانت قليلة بحيث يأتي نسياننا إياك سريعاً. عين الخطأ أن نعيش متفرجين.. أو نقفز على سور نجد أن موقعنا أفضل من القفز عليه.. وأنت تفجّرت لحظة.. ثم كسرت القلم وتحوّلت إلى الرسم (بالماكيت) أو التعبير (بالماكيت). ربما أنت محق فعلاً.. ولكن الأشياء عادة لا تعيش بلا هوامش لك تحياتي. المخلص