قرأت في العدد رقم 12338 الصادر يوم الاثنين بتاريخ 14-6-1427ه مقالا بعنوان (ثلاثة أيام في أبو ظبي) للشاعر تركي المريخي في زاويته (بيت القصيد) في صفحة مدارات شعبية وذكر في الأخير بيت شعر قال: لشاعر لا أتذكر اسمه: تدري وش آخر كلمة قلتها عنك..؟ الله يذكر ذاك الإنسان بالخيرومع أني لم أذكر أنني تكلمت عن نفسي بأي مقال إلا أنني هذه المرة اضطررت الى ذلك ولأني أخشى أن يأتي أحد في يوم من الأيام ويدعي ان هذا البيت له حيث إنه معروف بالعرف الصحافي الأفضلية لراعي السبق، وهو للعلم بيت وحيد لي لم أضف عليه شيئا لأنه اكتمل معناه بالنسبة لي ولم يسبق لي نشره سوى برسالة جوال لصديق أو صديقين من خمس سنوات.هذا ما أردت إيضاحه والشكر للقائمين على جريدة الجزيرة وعلى رأسهم رئيس تحريرها.