أن شفتها زال ضيقي وألا بعضها تدبل الضيق ضيقه هذا كلام الصدق حق وحقيقي أن كان يا ناشد تريد الحقيقة الطيب اعتبره مقام الرفيقي لو كان من سكان مصر الشقيقة وألا الردي لو كان اخو شقيقي مالي على لاماه ربع الدقيقة عن سكته غيرت مجرى طريقي وأعلنتها قدام كل الخليقة أنا طليق الوجه هذا صديقي اليا افتخر كلٍ بميزة صديقه صداقة اللي مثل هذا تليقي ولها مكانه في ضميري عميقة حر يحلق في سماه تحليقي يعجبك لاناظرت فعل تحليقه حبل الصداقة كان ما هو وثيقي مثل سراب القيض يخدع بريقه لو يعجب الظامي بكثر البريقي لاجاه يرجع منه ما بل ريقه