صاحوا تناخو دورّوا بي عذاريب تجمعوا ليلة وزا سولفوا بي أثري مستوي بالقلوب الأعاجيب وأنا مثل وجه السماء نقش ثوبي (إن لم تكن معي فأنت ضدي) لكل من يتعامل مع هذه المقولة يجب أن يدرك أنه في قمة الغباء. حدثني الشاب خالد مطلق وهو صحافي حديث على بلاط صاحبة الجلالة ذات مساء مليء بألمي تجاه الساحة الشعبية وما يحدث من أخطاء فادحة من منسوبيها، منها ما هو مقصود ومنها ما هو غير ذلك. حيث قال لي لم أعهد أن أراك هكذا يا أبا مشاري فأنت المتفائل دائماً (وصدرك وسيع). لذلك أقول له ولجميع الأنقياء داخل وخارج الساحة الشعبية بأنني ما زلت كما كنت. ولكن هناك مَنْ يكدر على كل محب لهذه الساحة بتعامله وتفسيره للأحداث بشكل غبي كما أنه غير واضح في كيفية التعامل مهنياً مع صحافة الشعر الشعبي. للأسف أن هناك أسماء بارزة في الساحة يتشدقون بالحديث عن القيم والأخلاق والمهنية وهم أبعد ما يكونون عنها. * الوصول إلى القمة قد يكون سهلاً.. أما المحافظة عليها فهو في قمة الصعوبة. نافذة.. مرة أخرى عبدالله زويبن خلك شمالي عند زلت قرايبك وعلى الحقوق اليا نصتك احجازي وللضيف والجيران لين جوانبك وبالطيب جاز وبالردى لا تجازي