الدين يظهر له رجاجيل واخيار لامن طغت بعض القلوب الحقيرة وحكامنا لامن بداء الموقف الحار وقفاتهم مثل الأسود بزئيره يا خادم البيتين يا شيخ الأحرار يا راعي الوقفات عند العسيره ذبيت عن خير البشر صاحب الغار وخففت حزن بالقلوب الكسيره يا ناصر في وقفتك خير الابرار نبينا بالخير جانا بشيره وولي عهدك سيف للحق بتار له فزعةٍ تشفي كبود مريره مواقف يسعد بها صغار وكبار دموعهم متحجره في نظيره بعض المواقف ما تبي شجب وانكار تبي الرجال اللي بهم زود غيره وحنا هل التوحيد للدين الانصار وفي مثل هالموقف سيوف شطيره حكامنا والشعب وشيوخ أخيار ثاروا إلى وصلت أمام المسيره اللي دعاء لله بالسر وجهار باللين والحكمه وعقل وبصيره متحمل في دعوته كيد الأشرار ويوم انتصر ساق العفو للعشيره اللي توعد قاتل معاهد الدار يحرم من الجنه وريحة عبيره واللي حصل بالامس من فعل غدار لو ظاهره شر بخافيه خيره ياللي تطاول وانت أنجس من الفار على نبي خالقه هو نصيره بتموت غيظ ويكتسي وجهك العار وحقدك وضح في رسمتك وتعبيره ونبينا ما ينقصه قول هذار ومن كيدكم والغل ربي يجيره يا الله يا قاصم ظهر كل جبار يا هازم الأحزاب بامر تديره يا فاتح أبواب السماء بسيل الأمطار والأرض تنبع بالمياه الغزيره يا مغرق فرعون مصليه بالنار واللي مشى ممشاه يلقى مصيره تجعل ردي الحظ معمي الأبصار ويكون عبرة في زمانه لغيره ويقضي حياته عايش بهم وكدار ويا الله عليك عقوبته وتعزيره ونبينا يفداه بالكون مليار مكانته فوق النجوم المنيره صلوا عليه عداد هتان الأمطار واعداد ما عاش ومشى بالجزيره