قامت خادمة من الجنسية الإندونيسية بسرقة خمسة آلاف ريال بالإضافة إلى ذهب أسرته، وذلك حينما كانت الأسرة في الخارج لتتفاجأ الأسرة بغياب الخادمة من المنزل، وتم السؤال عنها والبحث استمر من أجل العثور عليها فلم يجدوا لها أثرا، وقامت الأسرة بتفتيش غرفتها فوجدوا بعض الأوراق وصورا للعائلة معمولة بطريقة الشعوذة، وذكر كفيلها ثامر الشريف بأنه استنجد ببعض علماء الدين للقراءة على أوراق الشعوذة وفك طلاسمها، ومن ثم حرقها، وأكد أنه تفاجأ من هذه الخادمة التي أمضت أربع سنوات، ولم تتعرض لأي إساءة من أفراد العائلة، وقطع على نفسه بأن هذه آخر خادمة تدخل منزله.