عبدالله.. الخير

بصمات جديدة يسجلها التاريخ تُضاف إلى بصمات الفهد - رحمه الله - على جبين التاريخ.. و(عبدالله الخير) يقود سفينة المجتمع بكل ثقة ووفاء.. يرفع راية الإسلام بكلماته الخالدة التي سطَّرها التاريخ (القرآن دستورنا والإسلام منهجنا).. كلمات تتربى عليها الأجيال بالصلاح على كتاب الرحمن وتُحفظ بها حقوق المرأة التي أقرها الدستور وهي الضوابط الشرعية الإسلامية ترفع بها كرامتها وتصون علياءها.. (عبدالله الخير) لكل ثمرات الخير التي يجنيها الوطن ويسعد بها المجتمع.. جميل آثارها يسكن وسط الصدور تعبّر بها فرحة الأمل.. بصمات على جبين التاريخ في خدمة الدين الإسلامي بإعلان توسعة الحرم النبوي بمليارات أنفقتها الأيادي البيضاء ترجو الرحمات من رب الأرض والسموات (عبدالله الخير) والخير عطاء ومزية ومواقف سطَّرها خادم الحرمين بحبر من ذهب في زيادة رواتب العاملين في جميع قطاعات الدولة لينعم الجميع ويسجل التاريخ مواقف الخير والعطاء بالحب لها.. نبضات جزاك بها ربي المثوبة وحفظك (عبدالله الخير).. يا راعي الطيب.. سقيت الحب في قلب شعب عظيم.. نبأ الخير والأمن والإيمان مبتغاك يا راعي الخير عبدالله.. يا والي ولاية الوفاء والغنيمة.. بوركت يا (عبدالله الخير) يا راعي عزنا بعد الله.. للمجد تسعى والحياة مواقف.. يمناك سلطان الخير والإنسانية.. عشت لأغلى وطن يا طيب القلب والمواقف تشهد ل (عبدالله الخير).