* واصل الفريق الأهلاوي حضوره الرائع ورباعياته الجميلة في مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد وبات تأهله عن مجموعته لدور الأربعة وشيكاً وقد وضح مقدار التصاعد في المستوى الفني للفريق من مباراة إلى أخرى. * لا زال بعض معلقي المباريات يقدمون معلومات خاطئة للمشاهدين تعكس قصور متابعتهم للبطولة التي يعلقون على مبارياتها وضعف معلوماتهم كما حدث من معلق مباراة الأهلي والطائي محمد الفايز الذي راح يبارك ويؤكد تأهل الاهلي للدور الثاني عن المجموعة بعد فوزه على الطائي!! * ما بين تصرف الإدارة الاتحادية بمحاولة نفي ما حدث من اشتباك بين محمد الصنيع وخميس العويران وصل حد المضاربة بين الطرفين.. وما بين تصرف إدارة النصر باعلان حقيقة ما حدث بين خوجلي وشريفي وما اتخذته من اجراءات في هذا الموضوع يبرز الوعي الاداري الذي ميز الجانب النصراوي وأكد أن نادي النصر يتمتع بإدارة واعية وحازمة لا تقبل السلوكيات الخارجة عن الروح الرياضية ولا تتستر عليها. * يبدو أن وضع اللاعب حاتم خيمي في نادي الوحدة وكواليسه أقوى من اي قرارات لمجلس الإدارة!! * وقع رئيس لجنة الحكام الاستاذ مثيب الجعيد في ورطة كلامية كبيرة عندما أراد تبرير وجود بعض الاسماء الفاشلة تحكيمياً في لجنة الحكام الجديدة عندما قال (ليس شرطا أن يكون عضو اللجنة حكماً سابقاً ناجحاً) لقد أحرج الجعيد أعضاء لجنته وهو يعترف بأن بعضهم لم يكن ناجحاً في مشواره التحكيمي. * لم يلعب الفريق القدساوي سوى ثلاث مباريات في الموسم الكروي الجديد. ووصل عدد المدربين الذين اشرفوا على الفريق إلى ثلاثة مدربين والرابع في الطريق. وهذا نتاج طبيعي لعمل الإدارة التي تبحث عن المدربين رخيصي الثمن من أجل التوفير والتي تجد نفسها دفعت مبالغ طائلة في النهاية جراء الاستغناءات والتبديلات ودفع الشروط الجزائية!! * ربما يكون مقبولاً (على مضض) تبرير أخطاء بعض الحكام بأعذار سوء التمركز وسوء التقدير!! لكن الذي لا يقبل التبرير تحت أي بند هو ما فعله الحكم عبدالرحمن التويجري عندما (عكس) أحد الأخطاء ليكون لصالح اللاعب بعد أن كان عليه ليتحاشى طرده في مباراة الهلال والنصر الأخيرة بعد أن اتجه لمساعده ليوحي للمتابعين أن تغيير القرار جاء بإيعاز من المساعد..!! وهذا ما يجب على اللجنة أن تتنبه له مبكراً وتضرب على مرتكبه بيد من حديد لأن مثل ذلك التصرف المشين يمس نزاهة التحكيم بشكل مباشر.