ماجور يا طرف غشى الجيب ديمه بعد النبا اللي في وكالات الاخبار الخطب فادح والمصيبه عظيمه منها عقول الشعب تذهل وتحتار لو كان يورون الجلد والعزيمه من عظمها عزم الصناديد ينهار شعب فجيعة عاهله في صميمه طاريه يظرمها مثل ظرمت النار يكنها جوف الصدور الكظيمه واليا التهب فالجوف بركانها ثار بدمع الأسى والحزن ينعى زعيمه الوالد المتواضع العادل البار فهد لتاريخه صروح ضخيمه من ضخمها لازم تلد لها الانظار سيسان مبناها مروه وشيمه وسقوفها الطولات والجود والكار ونفس ويمنا بالعطايا كريمه دايم نداها مثل همال الامطار فهد ليا من الخبر وصل تيمه وضاعت علوم الغير ردوا له الشار فالمحفل الدولي لملفاه قيمه وللمحفل اللي هو يجي فيه مقدار وان غاب كن الناس لما لميمه غياب لو كان الملايين حضار واجه بعهده معضلات جسيمه ومشاكل تربك فهيمين الابصار من دارنا كل يبي له غنيمه ومن كل داويه تحيط بنا الاخطار ولا حصل الطماع غير الحريمه سياسته دون العرب حصن واسوار يسد عنا ما انفتح من خريمه ودون العقيده راسي مثل سنجار بشجاعة معها سياسه حكيمه يعالج بها الاجراح جبار كسار يكسر بها صم العظام السليمه ولكسر الامه فالملمات جبار ولا هوب عجل في مبارز خصيمه قدام يعطيه النصيحه والانذار ولا بارز الاخصام يفدح غريمه منه الخصوم ليا زجر عزمهم خار وحكم الشرع والسنه المستقيمه اليا تقدم فامر صاروا له انصار يوم ارتكب شين النوايا الجريمه بسياسته صده عن الدار والجار منه المنافق ذاق مر الهزيمه واخذ لجيرانه من الخاين الثار احيا بطولات الجدود القديمه مثل الحيا اللي يحيي اموات الاشجار بفضل الكريم اللي علينا نعيمه في عهده الدار اينعت فيها الاثمار رحل وذكره والفعايل مقيمه تبقى شواهد مثل ما تبقى الاثار جعله مع اصحاب الوجيه الوسيمه في جنة من حدرها تجر الانهار وحط الامانه في صدور حميمه خيّر وحط امانته عند الاخيار أهل الحساني والمزايا العديمه عبدالله وسلطان وافين الاشبار من قسمة الطيب اخذوا اكبر قسيمه ويشهد لهم بالعدل في كل الاقطار ياما تبنوا من يتيم ويتيمه وحسناتهم عمّت على الجار والدار في عهدهم ماحدٍ شكى من ظليمه وايمانهم غيث على الشعب مدرار واخوانهم طب الكبود السقيمه ويجرعون اضدادهم كاس الامرار في شعبهم ما يسمعون النميمه والشعب فيهم ما تسمع للاشوار ولا يجي بين النديم ونديمه ولا يلقح حيال الفتن غير الاشرار وروسٍ تفكر في لقاح العقيمه ودك تقلم مثل تقليم الاظفار وأهل المبادي والعقول الفهيمه يعطون مجنب عن هل النار والغار ولا البليد يقاد مثل البهيمه ولا يستفيق الا ليا صار ما صار وحكم العدل نطلب من الله يديمه ويحصنه عن كل خاين وغدار