أشهد اني خايف وخوفي العطلة كبير كان راد الله ليّه وعشت أيامها عطلة تكثر بها كروت الأفراح وتصير للبعض فرحه وللبعض نوب إعدامها يوم يقرا العاشق المغرم الكرت الخطير منكتب فيه الممات لهنوف رامها خايف ان أحلام دنياي في لحظه تطير لحظه أقرا كرتها وأعرف أستسلامها وأخبث أنواع الحروب اللي بوسط الضمير بين الأحلام وحقايق تعيق قيامها يوم كنا صغار وقت البراءة والحصير يوم كانت تجي يمي ولحدٍ لامها كانت تجيني وكنت أفرح إن جتني كثير جايبه دفتر رسم ترسم به أحلامها ترسم الدنيا جزيره بها زهر وعبير وسطها وادي تلونه زرق أقلامها راسمه فيها ثنين وعليهم لي تشير قايله هذا أنا وأنت لي بإبهامها هذي الرسمه بعد كم سنه واقع مرير لا ربيع ولابنيه قصر هندامها لا فراش يطير لا زهر لابرق وغدير والقصور الشاهقة جت محل خيامها ليت للماضي رجوعٍ ولو أرجع فقير بس لجل يحقق أحلام لي وأحلامها