*1942- بول ماكريني، مطرب وملحن، وعازف بيانو، ولد في ليفربول بانجلترا، حصل على جائزة جرامي كمطرب وملحن بريطاني، وعازف بيانو في فريق البيتلز، يتضمن رصيد الأغاني التي ألفها للبيتلز أغنيات (الأمس) و(إلينور ريجيني) و(جودي)، انفصل عن البيتلز عام 1970م، وعمل بمفرده، حيث حقق نجاحاً كبيراً وشكّل فرقة مع زوجته ليندا في العام 1971 وحتى 1981م. *1854- إدوارد سكريبس، ناشر صحفي أمريكي، ولد في روشفيل، بدأ عمله في الصحافة عام 1873 في صحيفة (أخبار المساء) في ديترويت، تلك الصحيفة التي أسسها شقيقه جيمس إدموند، ثم بدأ أول أعماله المستقلة في صحيفة بيني في كلايفلاند عام 1878م، أصدر العديد من الجرائد الناجحة، أولها في الولاياتالمتحدة حيث كتب عن الحرية السياسية وحقوق العمل، وفي عام 1907 أسس جمعية الصحافة المتحدة مع روي هوارد، كما ساهم في تجميل شكل الجريدة، مثل إدراج الصور والملامح، والكارتون، والإيضاحات الأخرى، وفي عام 1920م، بدأ دراسة علوم الصحافة، وفيما بعد، وضع أسساً للبحث السكاني في جامعات ميامي وأكسفورد وأوهايو. توفي عام 1926م. *1896- فيليب باري، كاتب مسرحي أمريكي، ولد في روشستر بنيويورك، وبدأ دراسته في جامعة هارفارد عام 1919م، اشتهر بأساليبه الكوميدية الهجائية غير المألوفة، التي ظهرت في أعماله (إجازة) عام 1928م، و(غداً وغداً) عام 1931م، و(مملكة الحيوان) عام 1932م، و(قصة فيلادلفيا) عام 1939م، ومن أعماله الجادة (عالم الفندق) عام 1930م، و(هنا يأتي المهرجون) عام 1938م. كانت آخر مسرحياته (العتبة) الثانية التي لم يكملها بسبب وفاته، ثم أكملها من بعده (روبرت شيروود) وتوفي عام 1949م. *1901- أنستاسيا، أصغر بنات القيصر نيكولاس الثاني، آخر قياصرة روسيا، وقد قتلت مع من بقي من أفراد عائلتها بعد الثورة الروسية، ولكن ظهرت بعد ذلك نساء كثيرات تدعي كل منهن أنها الأميرة. توفيت عام 1918م.