سيرة الموت حق وكل أجلٍ دريك من يرد المنايا لا فتحت بابها جل شأنه عزيز الملك ما له شريك لانتهت نفس عبده للقدر جابها أحسن الله عزاء الأمه بفقد المليك وأسرة الخير ربي يجبر مصابها يا أبو فيصل طوانا الهم عقبك عليك كل نفسٍ تحبك حزنها ذابها كل شعبك بكاك وبالولاء يفتديك لكن الله بقاك وهيا أسبابها جعل رب خذاك برحمته يحتميك في جنان النعيم ودالي اعنابها وعسى رب البرية للسراط يهديك يوم حشر النفوس وضيعة ألبابها جعل خير الجزاء عنا الولي يجتزيك والجنان النعيمه تدخل ابوابها عسى ربي يعزك مثل ما نعتزيك كل ما ان المصايب كشرت نابها أه كم واحدٍ ضاقت عليه ويجيك وتقلب الضيم عز وتجبر نصابها نهضة المجد همه وابتدت في أيديك لين صحرا الظماء كل تغنابها كل هذا التطور مجد منك واليك تجعل الصعب سهل وتقهر أصعابها كانت أقصى المساجد بالوفا تحتريك وكل مسلم بلدنا يعشق ترابها ما توانيت لحظه بين هاذي وذيك عشق مكه وطيبه واشرف كتابها عسى رب خذاك برحمته يحتويك ومن دعالك برحمه ربك أجابها جل شأنه عزيز الملك ما له شريك لانتهت نفس عبده للقدر جابها أحسن الله عزاء الأمة بفقد المليك وأسرة الخير ربي يجبر مصابها