هذا الكتاب صدر في بداية هذا العام وعدد صفحاته 235 صفحة ويحتوي على شعر الكثير من الشعراء المعروفين، ويحتوي على قصيدة لكل شاعر منهم في موضوع مكافحة الإرهاب، وكتب مقدمة هذا الكتاب المقدم للوطن من شعراء الوطن شاعر الوطن المعروف خلف بن هذال العتيبي، واحتوى كذلك على كلمة إرشادية لسماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ مفتي عام المملكة العربية السعودية، وكلمة لسماحة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان ومن ثم بدأت قصائد الشعراء الوطنية وزاد عدد هؤلاء الشعراء عن مائة شاعر، وكان من ضمنهم الشاعر فيصل العتيبي من دولة الكويت والذي قال في قصيدته التالية: يا شلة التخريب وانواع الدمار تحريفكم للدين والله ما يصيب اخترتوا الدرب العوج واصعب خيار اشعلتوا الفتنة على الشعب الحبيب والمملكة يشفع لها نور النهار وانتم خفافيش الظلام اللي تخيب مستبعدين ورأيكم عكس المسار تفجيركم مبني على حظك نصيب ما عشعش الشيطان في راسه وصار يمشي على نهج الدمار المستعيب حط الكرامه في ضميره واستدار وانتم قلبتوها غثاء والله رقيب في وضعكم والدين ما يصلح ستار من هو تستربه عسى ما يستثيب في روسكم تخطيط.. تنفيذ.. انفجار والسيف للروس ونواياها طبيب الله يعز اللي حكمها باقتدار مثبت الأيه مع الوقت الصعيب زيزومها حر تسلسل من حرار يجرح وجرحه من مخاليبه عطيب تنعم على عصره وصارت بأزهار عقب الظمأ والشرب من عصر القليب طافت على قاموس (لحظه وانتظار) لين اوصلت قاموس (مشاء الله عجيب) اسمه يردد فوق مع كل انتصار هو حاكم السادات واهدافه تصيب فهد.. فهد.. حاكم ولاهو مستشار خصمه يجيه ولا نكف يرجع صويب والمملكة في ظل ابو فيصل عمار وانتم خفافيش الظلام اللي تخيب حسبي عليكم يا حثاله واختصار واحدكم اليا شيف قلنا له يهييييييب الشاعر فيصل العتيبي- الكويت