يتجلى (الوفاء والعشرة) بين زوجين عاشا 28 عاماً من الحب والصفاء والنقاء. وهذه مشاعر شاعر في رفيقة دربه، فيها من المعاني ما يحلم به أي زوج وزوجة في مشوار حياتهما معاً.. (بهجة العمر) أهلا هلا بك عد نبت الصحاري وأعداد ما اكتظ الحرم بالمصلين وكبر الرياض وما بها من كباري وأكثر من السكان بالهند والصين أفرح بشوفك فرحتي بالخباري عقب المطر بين النصية ونقبين ربيع قلبي وبهجتي وازدهاري دامك قبالي يالحبيبة تدوجين ودامك معي ماني عن الوقت داري يمضي علينا عامنا تقل يومين يا عونة الله وين عصر اللواري ومجلاسنا في عاليات اللياوين قالت كبرنا قلت عارف وداري لا شك ما زلنا مع الناس حيين وما دامنا حيين والحب جاري بعروقنا يجري بوسط الشرايين هبوطنا مع السنين اضطراري سود الليالي نوخن البعارين داري على نفسك عن الشيل داري وتركدي يا عزوتي لا تطيحين قالت تحبن قلت تنشيد داري انتي وانا أروع مثالٍ لزوجين كان الذهب له بالصفاوة عياري انتي ذهب وعيار واحد وعشرين قالت على هونك الياجيت ساري لا تكثر اللجه ترى الناس نيمين قلت اطمئني ما يجيلك مباري وعلى الوفاء والحب باقين باقين دام النفس يا بنت الاجواد ذاري ما نرخصك وقدرك على الراس والعين عسى سمارك ما يفارق سماري يا زينة الخوه ومتاع الياحين