كلمة لابد منها

، إذ كيف لا تحتفل ضرماء بزيارة معالي رئيس جمعية الهلال الأحمر وصحبه الكرام وهو يضيف إلى ضرماء مشروعاً نموذجياً ننتظر من خلاله نتائج طيبة من خلال تدريب الشباب على الإسعافات الأولية وطرقها السليمة بل كيف لا تحتفل ضرماء هذا اليوم بإنشاء هذا الصرح بدعم ومساهمة من المواطنين أنفسهم فهذا مثال تنعم به ضرماء بتكاتف أهلها وتعاونهم وإسهامهم الفعال في العديد من المشاريع المحلية. إن ضرماء بدأت تعيش نهضة تنموية شاملة وقفزة عمرانية هائلة بدعم ومتابعة من أمير الرياض وسمو نائبه حفظهم الله مما جعلنا نتطلع إلى مشاريع تعيد لضرماء سمعتها ومكانتها التاريخية.
محمد فهد المدبل