يفتقر حي الرائد بالرياض إلى وجود مدارس متوسطة وثانوية بنين وبنات ويدرس معظم أبنائنا وبناتنا في حي أم الحمام أو مجمع جامعة الملك سعود أو ضاحية عرقة مما تسبب في تشتيت أذهان الطلاب وتأخر أولياء الأمور عن موعد الدوام الرسمي وكثرة خروجهم بعد صلاة الظهر من العمل لإيصالهم إلى المنازل لعدم وجود وسائل نقل. وبما ان الحي يعتبر دون مبالغة من الأحياء الكبيرة في الرياض فإن الوضع يحتم على المسؤولين في وزارة المعارف استئجار مبنى مؤقتاً لدراسة هاتين المرحلتين للبنين والبنات حتى يتم اعتماد بناء مدارس لهم. عبدالله فهد العكيل