قصيدة كتبت بمناسبة اقامة الملتقى الثاني للمعايدة في مدينة التويم بسدير حي التويم رجاله وشبابا والملتقى المحمود والأحبابا واسكب بمغناهم حديثاً ممتعاً يغزو القلوب ويأسر الألبابا ليت القوافي طاوعت لمشاعري لاصوغ حرفاً رائقاً منسابا في محفل جمع الأفاضل رائعاً حيل الوصال يقرب الاصحابا سطرته في العيد اشكر جمعهم نعم الرجال يعانقون سحابا بسطوا اكفا في العطاء وخيرهم خال من الأكدار صار عبابا شادوا من الأمجاد صرحاً شامخاً فاق الصروح مفاخراً.. لعقابا أبواب خير في ثرى جمعية ترعى الفقير وتدفع الأوصابا وتبث في الأرجاء خير منافع للناس فطراً ملتقى خلابا ومناشط تعيي القصيد بحصرها لكنني أهدي الكرام خطاباً فليبشروا بالأجر من رب الورى يسدي الجزيل محبة وثواباً يا أيها الجمع العزيز تفضلوا بقبول تهنئتي بعيد طابا فاضت من الأعماق نحو مرابع للأكرمين وتنثر الأطيابا عذراً رفاقي من تواضع أحرفي ليس المحب على الشعور معابا [email protected]