تعقيباً على ما كتبه الأخ محمد بن عبدالرحمن القبع في عدد الجزيرة 11735 يوم الأحد الثاني من شهر شوال وعلى هذه الصفحة حول ملاحظته حيث طالب شركة الاتصالات بعدم تعثر مرور المكالمات في العيد كما حدث في السنوات الماضية. أقول إن الجوال بالفعل توقف من الساعة الثامنة مساءً وفي الساعة الحادية عشرة مساءً من ليلة العيد، وقد تسبب ذلك في إرباك المشتركين الذين توقفت جوالاتهم إجبارياً وتعطلت مصالحهم والذي نريده من اتصالاتنا العزيزة في ظل المنافسة القادمة من شركة الاتصالات الجديدة هو عدم حدوث ذلك في الأعياد القادمة لأن الإنسان في هذا العصر لا يستطيع الاستغناء عن الجوال وخاصة في ليلة العيد وأيامه التي تكثر فيها الاتصالات والتهاني.