قصيدة بمناسبة صلح الجهمة من عشيرة الذيبة من عتيبة. وكان ذلك برئاسة وجهود الشيخ عبدالله بن عمر بن ربيعان وفقه الله. يا الله يا المعبود وآل المقادير يا عالمٍ نفس البنادم وأجلها أنك تدبرنا على حسن تدبير والبعد عن شر النفوس أو زللها ومما خلج بالنفس جات التعابير نحو الرجال اللي تكرم حللها وحل المشاكل من سمات المناعير اللي تميز عرفها من جهلها اللي لهم فالطيب ورد ومصادير الفائزين أبجزلها عن هزلها وأخص من يسعى ويدعو بتيسير اللي الي جات المواقف فتلها اللي صبور ويرتكي للمخاسير وحسن النوايا ما يدور بدلها وإلى وقف فالريع كنه شمنصير ويعامل أشكال الرجال بعملها هاذي مزايا للوجيه المسافير تميزوا في صفوها عن حثلها تجاوزوا عن قول عذال ومشير ولا تجنت بالضعافه أخصلها وحل الفرح في ربعنا والتباشير فالخطوة اللي كل طيب قبلها أولاد ذايب مكرمين المسايير أعزاز النفوس مكرمه من وصلها وكله اجهود اللي نوانية الخير اللي على العليا جهوده بذلها اجهود شيخٍ من شيوخٍ مشاهير الشيخ أبو ماجد محلل أشكلها عبدالله اللي له معزه وتقدير ابن عمر راع الحمول وجملها المؤمن اللي به تجوز التفاسير الدين والدنيا بجوده شملها الله يمتع به اسنينا مناحير ويمناه تسلم ما يجيها شللها يمناً تقص الحق قص المناشير متخذتٍ من طبعها طبع أهلها وابن الغميسي له من الطيب تشهير المرجله يسعى بها ما اعتزلها هذاك ابو مرزوق رجل المحاضير اللي إلى من شاف عوجاء عدلها رجلٍ وله بالعرف سطوه وتأثير والناس يفرق مرها من عسلها وصقر العريفي بالوفا له تقارير ولا كل من هام الطويله نزلها اسمٍ وجاء للحر شكلا وتصوير والحر تيجان الرجوله حملها امصخرٍ نفسه على الجود تصخير وطلعه على حد الوعر من سهلها من روس قومٍ يكسرون الطوابير خوالدٍ تاريخها ما خذلها سطر لها في صفحة المجد تسطير دهات الرجال اللي خطيرٍ زعلها وأرجو السموحه كان في القول تقصير والله يوفقنا القداء عن زللها