شرعت معظم حفلات الزواج في محافظة السليل نظام (التفتيش) على النساء المدعوات والحاضرات للحفل، وذلك خوفاً من اصطحابهن لجوال الكاميرا الذي أصبح خطراً يهدد المجتمعات، ويستخدم في أغراض مخالفة لشريعتنا السمحة؛ حيث عمل الكثير من الأهالي في السليل على وضع مستخدمتين عند باب منزل أهل الزواج، وتكون وظيفتهما التفتيش على جميع النساء الحاضرات للزواج.