* 1838 جون ويليكس بوث، ممثل أمريكي، قاتل أبراهام لينكولن، ظهر لأول مرة في سن ال 17 من عمره في بالتيمور، ولاقى ترحيباً عظيماً وأصبح نجماً لامعاً في الأدوار الشكسبيرية، وكان اتحادياً متعصباً، وانضم لمجموعة ميليشيا فرجينيا عام 1859، التي ساعدت في أسر جون براون، وكان مصاب بعقدة الأنانية، ووضع خطة لاغتيال لينكولن، وانتظر ذهاب لينكولن لحضور مسرحية (ابنة العمة أمريكا) في واشنطن في 14 - 4- 1865، وترصد له ثم أطلق عليه الرصاص، وهرب، وبعد أسبوعين من البحث المكثف من قبل قوات جهاز المخابرات السرية اكتُشف اختفاؤه في حظيرة في مزرعة جاريت، وبدلاً من الاستسلام، أطلق على نفسه الرصاص. * 1850 سير توماس جونسون، التاجر الاسكتلندي، وراعي رياضة اليخت، بعد قضاء عدة أعوام في الولاياتالمتحدة، عاد إلى بلدته جلاسكو عام 1869، وفتح دكان بقالة صغير، ثم توسع في أعماله بسرعة، وأصبح مليونيراً في سن ال 30، وكان رائداً في فن الدعاية و الإعلان، وأدار مؤسسات للطباعة والأعمال الكتابية، ومؤسسات معالجة لحم الخنزير في شيكاغو، ومزارع الشاي في سيريلانكا، وقام بخمس محاولات للفوز بكأس رياضة اليخوت. وكانت له روح رياضية عالية، قربته من الجمهور الذي منحه كأساً ذهبياً بعد هزيمته الأخيرة عام 1930 . * 1899 فريد آستير، الراقص والممثل والمغني الأمريكي، ولد في أوماها، وبعد عام 1911شكل فريق برودواي الاستعراضي مع شقيقته، وبعد اعتزال شقيقته، اتجه إلى التمثيل عام 1933، وأصبح معروفاً كمغنٍ وراقص ناجح، خاصة في أفلامه مع جينجر روجرز الذي ساعده على ضبط حركاته الإيقاعية الراقصة. ومن أشهر أفلامه (المُطلّق المرح 1934)، و(نقطة تحول 1936) ، و(استعراض الربيع 1948)، و(وجه مضحك 1956).. وتوفي عام 1987 . * 1916 ميلتون بابيت، الموسيقار الأمريكي، ولد في فيلادلفيا. وتحول اهتمامه من دراسة الرياضيات إلى الموسيقى، واهتم بتطبيق مبدأ النغمة الاثني عشر، في كل عناصر الألحان، الديناميكا، طابع الصوت، الإيقاع، بالإضافة إلى السجع والانسجام. وأطلق عليها (التسلسل الموسيقى). وفي عام 1959 أصبح بابيت أحد مديري مركز موسيقى كولومبيا الالكتروني في مدينة نيويورك. وتضمنت أعماله ثلاثة تراكيب للبيانو 1947، وثلاثة رباعيات وترية 1942، 1954، 1969، 1970، وجهاز التوليف الموسيقي 1961 . * 1960 بونو، (بول هيوسون)، المغني ومؤلف الأغاني، ولد في دبلن في أيرلندا، وكان المطرب الرئيسي لفرقة (روك) الأيرلندية، وكان أكثر أعضاء الفرقة شعبيةً، وكان يواجه أي مشاكل أو خلافات تتعرض لها الفرقة، وذكر أحد أعضاء الفرقة أن بونو لم يكن أحياناً يغني أو يعزف الجيتار، ولكن مجرد وجوده كان له أثر كبير في الفرقة.