تبت يدين اللي يغذون الإرهاب اللي جميع أفكارهم مستبدة وتبت يدين اللي لهم صاروا أذناب الزمرة اللي فعلهم نوع رده زمرة تمادت وأغضبت رب الأرباب وصارت لقتل الأبرياء مستعدة لا دين يردعها ولا عرف وآداب الخير لو تقدر ترده ترده أهدافها توجد جماعات وأحزاب تعمل على التفريق وتعد عده توهمت من غير ما تحسب حساب في بالها إن الصف تقدر تهده تبذل لتحقيق الهدف كل الأسباب وحنا وقادتنا هدفها نلده ولو كان تلدغ مثل ما يلدغ الداب ولو تنفث السم عندنا ما يضده ابنا وطنا اللي يهدون الأصعاب وقفاتهم تظهر ليا صار شده في ظل منهم للوطن درع وحجاب القادة اللي كل مسلم تمده حكامنا اللي وقت تكليحة الناب يوقفون المعتدي عند حده البس يا الإرهابي من العار جلباب من هو خرج عن صفنا ما نعده وش ذنب شيخاً شاهد أنواع الأتعاب أفقدته ابنه وأغرق الدمع خده من حر ما به كن في الجوف مشهاب أنهكته وحرمته النوم مده ووش ذنب طفلا جالس يراقب الباب مراً يهج الباب مراً يرده طال انتظاره وأصبح الدمع سكّاب أيتمته وحرمته اللي يوده قتلت للفرحة وفرقت الأحباب كم أرمله بأسباب جرمك محده نسيت يوما ما لنا عنه مجناب ليا تواجه كل ندا بنده النار لا قامت تلهب تلهاب وشلون عن وجهك لهبها تصده أما رجال الأمن زاكيين الأنساب النار عنهم بإذن ربي مصده في جنة المأوى مع العرب الأتراب قولاً من الشرع الحنيف استمده آمين قولوا واطلبوا رب الأرباب يصد كيد المغرضين ويرده