أتقدم لكم بخالص الشكر والتقدير على ما تبذلونه لتقديم كل ما هو مفيد للقارئ، ويسعدني أن أبعث إليكم قصيدة أتمنى أن تنال إعجابكم ويتم نشرها في مطبوعاتكم ولكم جزيل الشكر والتقدير. المرسل: خالد... الرسالة الثانية سعادة رئيس تحرير (....) تحية طيبة وبعد: أبعث إليكم هذه القصيدة وأتمنى أن يتم نشرها في مطبوعاتكم، ولكم جزيل الشكر والتقدير. المرسلة : خلود... المصير مصير الرسالة الأولى التمزيق ومن ثم في سلة المهملات، ومصير الرسالة الثانية غلاف واحتفاء وفي مكان بارز ورد من رئيس التحرير بضرورة التواصل. الكارثة القصيدة واحدة والمرسل واحد. النتيجة اتصال من صوت خشن للغاية على هاتف رئيس التحرير ليقول له (هارد لك تعيش وتاكل غيرها). لا تعليق!!؟؟ حسين الفالح