ناظري عيني وشوفي كيف شوقي وأعذريني صدقيني بعد شوفك ما بقا فيني بقايا كان في قيد المشاعر عقدتن شدة يديني فالمشاعر كلها لك لين صارت لك هدايا أقبلت دنيا التمني كنها حولك تبيني كنها تبغى تجمع لهفةٍ صارت شظايا يوم سل الوقت سيفه وارتكز بينك وبيني صارت اللهفة ضحية من ضمن ذيك الضحايا نظرةٍ حارت بنظرة واستقرت وسط عيني حيلةٍ صارت صعيبه وارتوت حسن النوايا للأمل صرت أتوجد واطلبه ليته يجيني ينقذ عيونٍ سهارى وردت حوض المنايا ما بقالي غير ونه رددت آه وحنيني في دجى ليلٍ سرابي لين سوا بي سوايا بتبع طيوفك خلاوي حتى لو ما تتبعيني لهفةٍ عندي عزيزه جنبت درب الخطايا وان شكيت الوقت مره فالقهر مني وفيني أطلب الوقت السعاده والزمن شح العطايا