عندما قال قبل ان تتعاظم مسؤولياته فيهجر القول الى العمل: حنا اهل العوجا ولا به مراوات شرب المصايب مثل شرب الفناجيل كان خادم الحرمين الشريفين الملك فهد أيده الله بنصره يعني ما حمله هذا البيت من معان كثيرة وكبيرة وقد ترجمها حفظه الله عملا على كل المستويات .. عالمياً وعربياً ومحلياً فيما قام به من اعمال جليلة لخدمة الاسلام وأهله في كل شبر على سطح المعمورة. وما تنعم به بلادنا الغالية من أمن.. ورخاء.. وتطور شمل كل مناحي الحياة فيها. والشعب الوفي مذ قال نعم للفهد ملكاً قبل اثنتين وعشرين سنة والى اليوم يجني ثمار الحكمة والحنكة والوعي السياسي الذي تميز به الفهد ويدعو الله ان يمنحه الصحة والعافية ليواصل المسيرة وان يشد أزره بسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني حفظهم الله واعانهم على مواصلة مسيرة الفخر والعزة في ظل راية التوحيد التي توحد تحتها الصف السعودي يشكل الثقل الديني والسياسي والاقتصادي في المنطقة. فاصلة: «اليوم تكتمل القلادة رقم 22 على جيد وطن الخير والعطاء والنماء في ظل «صفوة ملوك العرب» خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز أمد الله في عمره وايده بتوفيقه ونصره ليستمر فيض العطاء الانساني سنوات عديدة باذن الله.. وحفظ الله لبلاد الوفاء والعطاء الانساني العظيم امنها ورخاءها. آخر الكلام: المجد صرحه طال ثم طال ثم طال وصار الملاذ اللي عزيز دخيله في ظل شيخ للعرب عز وظلال وفودها في كل كرب تعني له وعلى أمة الاسلام كالغيث همال بحل القضايا.. والعطايا الجزيله من كل منصف نال تقدير واجلال حيثه تميز بالامور الجليله