كتب الشيخ محمد بن إبراهيم السبيعي إلى صديق عمره الشيخ عثمان الصالح عافاه الله - قصيدة معبرة اعترافاً بفضائله ومواقفه لما بينهما من علاقة خاصة . مرحبا وألفين تسليم وتحيِّه وإعداد رملن بضرما ومغرزاتي واعداد من مر الهدا والجودريِّه واعداد ما في مصر من كل النباتي بالذي نفسه عزيزه واريحيِّه والمعاهد بالرياض وفي عنيزه شاهداتي كم أمير وكم وزير وكم حظيِّه من سبب تعليمكم صاروا ذواتي من حذا حذوك ومثلك يا هنيِّه يالوفيّ المخلص الشهم الثباتي وعيالنا منهم وفيه اشهود عليِّه مع ألوفٍ فاقوا أهل الجامعاتي في مملكة آل سعود الأوفياء وأهل الحميِّه وحدوها وأمنوها وطوروها بالسيوف المهلكاتي بعد ما كانت خراب والخوي يذبح خويِّه تؤيدنا النتائج والمكاتب والثقاتي فيالطموح اغنم واثبت حسن نيِّه بهذا الفخر والمال عن كل الرواتي وتسابقوا للطيب في صبح وعشيِّه والوفا واجب ولو عقب المماتي وصلني نظمك ونثرك في واخيِّه يالبحر يالنيل ياشط الفراتي يا بو ناصر يا عثمان جعله لك فضيِّه الشكر واجب لمثلك يا شفاتي يجحد المعروف من نفسه رديِّه ويتجاهل ويتناسى الماضياتي وصيتني يالشيخ والنيّه مطيِّه اني ادوَّر لك وتَّدور لي عباتي وجدت مطلوبك حبيبه احمديِّه من قبيلة حرب أصل وطيباتي الرصاص ببرقعه مِيَّةْ وقيِّه والخرز مصفوف من كل الجهاتي عمرها خمسين أو تنقص شويِّه بالفقاره مسكنه ظبى الفلاتي يوم الرويكب والشقادف والشبريِّه مسكني يوم الأمور مباركاتي واحمد اللّي وفقن واختار ليِّه مكهوجده والمدينة والصفاتي والشكر له سيَّدي فضله عليِّه دائما في زود معطي العالياتي وإن طعتني هون أو حذر الاجنبيِّه وتراي أنا هونت تكفيني عباتي ويا سلام الله على نجد العذيِّه وبالمجمعة ريم وفي عنيزه رائعاتي ادعج العينين منبوز الشطيِّه أسمر ومملوح في ذيك الجهاتي واستخر ربك ترا الخيره خفيِّه في ركعتين تنفعك عقب الصلاتي ومن تأنّى فاز ولا صار الضحيِّه ومن تسرع طاح في بير أو هباتي وتحياتنا للشيخ والشيخ وخويِّه حمد وابنه وعثمان الثقاتي والسموحه ان حصل سهو أو خطيِّه الزعل ممنوع يا ستر البناتي وصلاة ربي عد من ورد الركيِّه على النبي واعداد ريش الحايماتي