لقاء رياضي مع شمروخ لاعب نادي الهلال:

بدأت حياتي الرياضية عام 1384ه

التقيت بلاعب منتخب الشرقية ونادي الشاطئ سابقا ولاعب الهلال حاليا «شمروخ» اللاعب الهادئ الذي يتحلى بأخلاق رياضية عالية والذي انتقل الى الرياض للدراسة في معهد التربية الرياضية وكان لنا معه هذا اللقاء ليحدثنا عن جوانب من حياته الرياضية:
* الاسم الكامل لو سمحت؟
- عبدالرحمن عبدالله القصاب الشهير ب «شمروخ».
* متى بدأت حياتك الرياضية وأين؟
- بدأت حياتي الرياضية من عام 1384ه في نادي النور ثم انتقلت الى نادي الشاطئ بالقطيف، والآن بنادي الهلال.
* ماهي المراكز التي تجيد اللعب فيها؟
- اجيد اللعب في خانة الوسط والهجوم وفي اي مركز يعينه لي المدرب.
* كم مرة مثلت منتخب الشرقية؟ وماهي احسن مباراة لعبتها مع المنتخب؟ وهل مثلت المملكة؟
- مثلت منتخب الشرقية في جميع مبارياته الا بعضها حيث كنت مصاباً، اما احسن مباراة لعبتها فهي ضد منتخب الغربية في دوري المصيف بالطائف، اما بالنسبة لمنتخب المملكة فانني تشرفت بتمثيله امام المنتخب التونسي الشقيق.
* من هو اللاعب العالمي الذي نال اعجابك وتتمنى ان تصل الى مستواه؟
- في الحقيقة هناك لاعبون كثيرون نالوا اعجابي مثل جارزينهو وبوبي مور وغيرهما واللاعب الذي اتمنى أن اصل الى مستواه هو اللاعب العالمي بيليه.
* من هو اللاعب المثالي في رأيك يا اخ شمروخ؟
- اللاعب المثالي هو ذلك اللاعب الذي يتحلى بالروح الرياضية العالمية والمخلص لناديه والمحافظ على التمارين والمطيع للمدرب والمسئولين في النادي.
* ما رأيك في نادي الهلال حاليا؟؟
- نادي الهلال حاليا يعتبر اسرة واحدة يسودهم التعاون والتفاهم والإخاء، لاعبين واداريين ومشجعين.
* ماهو النادي الذي تشجعه الآن بعد فريقك الهلال؟
- في الحقيقة اشجع جميع الاندية الرياضية في المملكة وخاصة فريقي السابق الشاطئ الذي له علي فضل كبير لا انساه.
* ماهو شعورك وانت تلعب مع الهلال لاول مرة؟
- شعوري هو شعور اي لاعب هلالي مخلص يقدر المسئولية التي انيطت به، ويتمنى الفوز لناديه.
* سؤال قبل الاخير من هو المدرب الذي اظهرك كلاعب وله فضل عليك؟
- المدربون الذين تولوا تدريبي كثيرون ولا انسى فضلهم منهم لاعب الهلال سابقا رجب خميس والمدرب محمود الصوص والحشفي ورضاء السائح.
* في ختام هذا اللقاء نشكر اللاعب شمروخ على اتاحته لنا هذه الفرصة متمنين له التوفيق والنجاح.
- في الحقيقة انا الذي اشكر صحيفة الجزيرة الغراء التي اتاحت لي هذا اللقاء.