رثاء ومواساة في الفقيد الشيخ سلطان بن جهجاه بن حميد رحمه الله كلٍ ليا منه وفت حسبته مات في شبته وإلا على آخر مشيبه لاشك ما بين الخساير مساوات بعض البشر لو مات ما يندرى به بعض البشر لو مات ما من خسارات ولو غاب نجمه ما درى عن مغيبه كبر الخساير فالبدور المنيرات اللي بقمراها تساق النجيبه وحنا فقدنا من بدور الأنارات بدرٍ تعزا في مغيبه عتيبه سلطان بن جهجاه هيهات هيهات زيزوم صلفات الأمور الصعيبه فدح الخصيم اليا حصل منه عيلات واليا تعصوا أمراً ركب في نجيبه من روس قومٍ فالسنين القديمات مرقابهم فوق الرقايب رقيبه ذوي حمد لا زغردن العفيفات وغدا لهن فوق الحنايا حطيبه يردون ميراد الأسود المغلات لين أن عود الزان يروى رغيبه ما شيد مجد أسلافهم بالدعايات ولا أخذوا زعامتهم بدفع الضريبه أخذوا زعامتهم بخوض المهيلات معاركٍ دورة رحاها رهيبه وحذف المجوخ في عجاج المغيرات حتى ضفا منهم على الدار هيبه بيت العراقة واحتضان الملمات بيتٍ شهر طيب المشاهير طيبه بيت الرئاسة والفخر والأصالات بيت المروة والصفات العجيبه بيتٍ عليه أسياح عن كل شمات وحصانةٍ تنحا عنه كل ريبه ومن مات وخلافة ميامين وثقات أحيوا فعوله في الليال العصيبه ومحامدة لو مات يبقن حيات اليا تولاها عقولٍ لبيبه وحنا لنا بعيالة أسما الطموحات وعسى توقعنا يصيب الضريبه عقبه نبيهم ينطحون المهمات عند اشتباك المخطيه بالمصيبه ويمشون ممشا اللي سجاياه ذربات شيخٍ عتيبه كلها تقتدي به عسى مقره في الجنان الفسيحات وفي الروضة اللي من محمد قريبه