في رثاء الشيخ سلطان بن جهجاه بن حميد «رحمه الله»: يالله بأمانك من تصاريف الايام مصيبةٍ عمت جميع الولايف ذاع الخبر بين الحقيقة والاحلام تنعى عتيبه شيخها بالصحايف ليت العمر يفدى والأرواح قدام برقا وروق ولاحسبنا الكلايف نرخّص الاعمار لاجله والاعوام له بالقلوب وما تقول الشفايف مرحوم يا شيخٍ على الطيب جزام حيثه تعوّد يعتلي بالنوايف سلطان تكتب في مزاياه الاقلام حتى الشعر بعده عن الوصف عايف له نخوةٍ يفرح بها كل منضام بيده يحل معقدات الطوايف وله بالكرم باعٍ وللخير مقدام يعطي ولا يلحق عطاه الحسايف ذرا الضعيف ومفرجٍ كرب الايتام قلبه من الرحمه عروقه رهايف أبوك يا فيصل ترى فعله وسام شال الحمول ثقالها والخفايف اليوم يدعي له مصلين وصيام عساه يجزا بالجنان النوايف