مشتاق لك يا راحة البال مشتاق عسى الليالي من غيابك تجيبك تعبت هاجوس القصايد والأوراق وتعبت قلبٍِ دايمٍ ينتخيبك حملتني بالهم من فوق ما أطاق وأنا عن هموم الزمن محتميبك ماكننا عشنا بالأيام عشاق ولكن يوم الله خلقني حبيبك نسيت حبٍ ساكنٍ وسط الاعماق حب يصونك صون عن مايريبك قلبي من اللوعات لليوم ما فاق وبكل حالات الغلا محتفيبك تكويني الذكرى على جمر الاشواق أذكرك في رحلة جفاك ومغيبك يتلني من صوب طاريك مسباق ماني قضيب الوقت لكن قضيبك يشرح نظر طيفك ضميري ليا ضاق كني ليا منه لفاء ملتقيبك متى يلوح لفرحة الوصل براق وأشوف نفسي يا حبيبي قريبك يجيبك اللي ما قفل باب الارزاق وأنا من الدنيا ترى مكتفيبك