أشقاني اللي جابلي اليوم طاريك أشقان واشقى خاطري يوم طرياك واحترت أجاوب عن سؤاله لماضيك دنيا ودارت مادرى دورة أفلاك وحار الفكر من عقب ما هوب ناسيك وهلّت دموع العين بأسباب ذكراك راح الزمان اللي به القلب يغليك وارتحت مالي بالشقاء عقب فرقاك يوم أنت ترجيني وأنا مثلك أرجيك واخاف مابي ينهى الوقت رجواك وحكمت تنهي ودّنا في تغلّيك وانا عزيز النفس أدله وباانساك اصبر وداري لو يجيبون طاريك واكتم وخفي قولة الناس وش جاك كان الجفاء هو دربك اليوم ما بيك وقتٍ وطاني أمس لا بد ياطاك