- الرباعية لم تكن مؤلمة وحسب؛ بل أحبطت أهازيج كانت معدة سابقًا. * * * - هل بعد التعاقد مع لاعب عاطل لمدة ثمانية أشهر يمكن أن نسأل لماذا أوضاع الفريق متدهورة؟ * * * - الخسارة المؤلمة أفسدت الشيلة الخاصة بالشرفي التويتري الذي أنتج أهزوجة رديئة المستوى، تتغنى به. من حسن حظه أن الخسارة أخفتها. * * * - اتهم الشركة الراعية بأنها تسخر من فريقه، وبعد أن اتضح أنها ترعى فريقه لم يجد حرجًا وهو يقفز من مقعد الاتهام إلى المدافع، وهو يقول «غلطة موظف»!! للأسف هذه النوعيات الرديئة في المصداقية تعج بها برامجنا الرياضية. * * * - يستحق لقبه بجدارة؛ فحسابه في التواصل الاجتماعي يمتلئ بالأباطيل والأكاذيب والأراجيف. * * * - صُدم عضو الشرف وهو يدخل منزل عضو الشرف الآخر بأن الأبواق الإعلامية تملأ جنبات المنزل، ووصف كثرتهم بأنها شبيهة بتكدس العمالة في المنازل القديمة. * * * - بحسب عضو الشرف فقد تحوَّل المتحدث السابق إلى سائق خاص لدى عضو الشرف التويتري. - اعتزل العمل الإعلامي بعد أن سجّل سبقًا لم يصل إليه أحد، لا قبله ولا بعده، وهو تزوير البيانات الدولية. * * * عضو الشرف منح الإعلامي خمس دقائق لحذف التغريدة من مفضلته وإلا...! فحُذفت التغريدة بعد دقيقتين!!!! * * * - مشكلتهم أنهم «قبيضة»؛ لذلك سهل الضغط عليهم، وتوجيههم بالإشارة. * * * - لن ينسى تاريخ النادي مَن فرّط بنجومه، وأدخله في نفق مظلم يعاني منه حتى اليوم. * * * - تجديد العقد جاء بأوامر خارجية، وليس قناعة. * * * - مشكلة اللاعب المعتزل سوء النوايا، وضحالة الثقافة! وهذا ما جعله يتصادم مع القريب والبعيد. * * * - في النادي العاصمي الفاهمون مبعدون.. والجهلة مقربون! لذلك النادي يسير باتجاه الطريق المنحدرة. * * * - كلهم يتحدثون باسم النادي في البرامج ووسائل التواصل الاجتماعي فيما النادي صامت!! * * * - وضعوه في مكان غير مناسب له، ولا يفهم دوره ولا المطلوب منه؛ كل ذلك من أجل اتقاء سلاطة لسانه. وهو لا يهمه إلا ما يقبضه نهاية كل شهر. * * * - كل اللاعبين الذين تم تسجيلهم مؤخرًا سيأخذون طريق مَن سبقوهم نفسها، المؤدية إلى خارج النادي. * * * - المتحدث الجديد اتهم السابق بأنه منتمٍ لنادٍ آخر. * * * - العضو التويتري فرّغ نفسه لخدمة النادي عن طريق الهاشتاقات. * * * - قصة المدافع الأجنبي الذي غاب عن أهم المباريات بدأت عندما أصغت الإدارة لنصيحة إعلامي بالمناورة بموضوعه والضغط على الجهة الرسمية، ولم يحسبوا حساب الحجر بعد العودة! فأسقط في أيديهم. * * * - المقابلة التلفزيونية الأخيرة كشفت أن المدرب في وادٍ وهم في وادٍ آخر؛ لذلك لن يبقى طويلاً.