موجز العالم

واشنطن - (د.ب.أ):
ذكرت وزارة العدل الأمريكية، أن حكمًا بالسجن مدى الحياة صدر بحق أحد أعضاء تنظيم القاعدة بعد إدانته بارتكاب جرائم إرهابية متعددة العام الماضى. وأدين إبراهيم سليمان عدنان آدم هارون (47 عامًا) في محكمة في نيويورك بتهمة الإرهاب، والتآمر على قتل عسكريين أمريكيين في أفغانستان، وعلى تفجير السفارة الأمريكية في نيجيريا، وتقديم الدعم المادي للقاعدة.
**
مقتل تسعة أشخاص
بكين - واس:
لقي تسعة أشخاص مصرعهم، أمس بعدما شب حريق في منشأة لمعالجة النفايات في جنوب الصين. وأفادت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، أن الحريق شب في الساعات الأولى من الصباح في مدينة تشينغ يوان في إقليم قوانغدونغ بجنوب الصين، مشيرة إلى أن الحريق أُخمد ونُقل شخص نجا من الموت إلى المستشفى، وحالته ليست خطيرة. وأضافت شينخوا: إن الشرطة اعتقلت شخصًا واحدًا على الأقل فيما يتعلق بالحريق، وأن تحقيقًا يجري في هذا الشأن.
**
نجاة وزير مكسيكو سيتي - واس:
تحطمت طائرة هليكوبتر عسكرية كانت تقل وزير الداخلية المكسيكي الفونسو نافاريتي، وحاكم ولاية واهاكا الواقعة بجنوب المكسيك الليلة قبل الماضية، مما أدى إلى مقتل شخصين على الأرض، عندما سقطت الطائرة. وجاء ذلك خلال جولة لتفقد الأضرار الناجمة عن زلزال وقع في وقت سابق من نفس اليوم. وقال نافاريتي في تصريح تلفزيوني: إنه وحاكم واهاكا لم يصابا بجروح خطيرة في الحادث، الذي وقع أثناء محاولة الطائرة الهبوط.
**
اغتصاب قنصل
ريودي جانيرو - (د.ب.أ):
تعرضت قنصل فرنسية للاغتصاب في شمال البرازيل، حسبما ذكرت صحيفة «فولها دو ساو باولو» اليومية أول من أمس الجمعة. وأوضحت الصحيفة أن المغتصب دخل منزلاً فى منطقة تيباو دو سول، حيث كانت القنصل نائمة، هي واثنتان من صديقاتها في وقت مبكر من يوم الثلاثاء. وذكر التقرير أن القنصل أبلغت عن الاغتصاب فى مركز الشرطة المحلي، حيث تلقت دواء مضاداً للفيروسات الرجعية. وقال ممثل الشرطة لوتشيانو اوجوستو بيريرا: إن الشرطة عثرت على خصلات شعر، وبصمات الجاني.
**
إطلاق سراح صحافي
اسطنبول - (أ.ف.ب):
أطلقت تركيا سراح صحفي ألماني تركي، بعد قضائه عامًا في السجن بلا محاكمة، في خطوة مفاجئة يمكن أن تساعد في ترميم العلاقة بين أنقرة وبرلين التي ساءت كثيرًا مؤخرًا. وكان دنيز يوجيل (44 عامًا) مراسل «دي فالت» الألمانية قد اعتقل في فبراير 2017 بتهمة مساندة جماعات إرهابية. وفي يوم متسارع الأحداث، أطلقت السلطات التركية سراحه، بعد أن كان الادعاء العام قد قدّم لائحة بالاتهامات الموجهة اليه، وطالب بسجنه 18 عامًا.