المسؤولون والأعيان والوجهاء ورجال الأعمال يشيدون بالمنجزات الاستثنائية والقرارات التاريخية والإصلاحات الهيكلية وضخامة أرقام الميزانية في عهد سلمان الحزم

في محافظة الدوادمي.. بمناسبة ذكرى البيعة:

عبَّر العديد من المسؤولين والوجهاء والأعيان ورجال الأعمال والأهالي عن مشاعرهم النابضة بالولاء المخلص للقيادة الحكيمة وابتهاجهم بما تحقق من إنجازات استثنائية في تاريخ الوطن خلال السنوات الثلاث الماضية منذ تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز قيادة دفة الحكم فضلاً عن سرورهم البالغ بصدور الميزانية العامة للدولة حاملة رقماً مالياً قياسياً بالإنفاق يعد الأضخم في تاريخ المملكة كمؤشر مبشّر على متانة الاقتصاد الوطني.
بداية قال وكيل محافظة الدوادمي الأستاذ صالح بن سيف الرافع:
تعيش المملكة هذه الأيام الذكرى الغالية لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مقاليد الحكم في البلاد، وهي ذكرى غالية نستعرض فيها ما تحقق من إنجازات في فترة وجيزة على كافة الأصعدة وبقرارات تاريخية حاسمة، إنه سلمان بن عبد العزيز رجل القيادة ومؤسس المنهج الإداري الحديث الذي استلهم من والده المؤسس الباني الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - أجلّ الصفات في الحكمة والحكم، وعلى خطى واثقة رسم لهذه البلاد منهجاً سامياً فعكف على إعادة تنظيم أجهزة الدولة بما يكفل حسن الأداء وتطوير الخدمة وكفاءة الإنتاجية وتقديم كل ما من شأنه رفعة المواطن السعودي. لقد وثّق - حفظه الله - عرى التعاون مع الدول الاقتصادية وأبرمت العديد من الشراكات التي تخدم الاقتصاد السعودي وأحداث نقلة نوعية فيه بتنويع مصادر الدخل واستغلال الإمكانات والمقومات التي تضمها هذه البلاد من خلال مشاريع تنموية عالمية كبرى تحقق العديد من العوائد مع هذه البلاد. وزاد الوكيل: وتأتي رؤية المملكة 2030 إحدى مؤشرات النمو المرتقب لهذه الدولة بمتابعة من سمو ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وعلى الصعيد العالمي قال الرافع: لقد أبرز الملك سلمان للعالم أجمع الدور الكبير لهذه البلاد وريادتها في صناعة القرار العالمي وحمايتها للقضايا الإسلامية ودحر الإرهاب ومكافحته، والتعامل مع مجريات الأحداث بهدوء ورؤية وبُعد نظر, وختاماً سأل الله تعالى أن يحفظ بلادنا من كلّ سوء ومكروه وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وأن ينصر جنودنا البواسل.
كما أعرب رجل الأعمال المعروف وأحد أعيان محافظة الدوادمي محمد بن عبدالله الدغيم عن سعادته الغامرة عما تحقق على كافة الصعد الداخلية والخارجية، مشيداً بالقرارات الحكيمة التي أصدرها الملك سلمان - وفقه الله - التنظيمية والهيكلية والإصلاحية والسياسية منذ توليه مقاليد الحكم والتي أحدث نقلة تطويرية نوعية في كافة المجالات، وأشار الدغيم إلى القرار الحازم لمحاربة الفساد؛ حيث وجه - حفظه الله - بتكوين لجنة عليا برئاسة سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز فآتت ثمارها في أوقات قياسية وأعادت تلك الأموال إلى الخزينة العامة للدولة، مثمناً للسياسة الحكيمة دورها الناجح في تحقيق أكبر ميزانية للإنفاق في تاريخ المملكة رغم ما يمر به العالم من انخفاض في أسعار البترول، مختتماً حديثه بسؤال المولى القدير أن يحفظ قائد مسيرة نهضتنا الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، وأن يديم على وطننا أمنه واستقراره ورخاءه وازدهاره.
وأكد رئيس اتحاد المقاولين العرب رجل الأعمال المعروف فهد بن محمد الحمادي سروره وابتهاجه بالذكرى الثالثة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - وفقه الله - حيث جاءت مليئة بما حققته المملكة من نجاحات متتالية في هذا الوقت الوجيز على المستوى الداخلي والخارجي في المجالات الإنمائية والاقتصادية والأمنية والسياسية, وأضاف الحمادي: لعل من أبرز تلك المنجزات افتتاح مركز اعتدال بالرياض لمحاربة الإرهاب، وكذلك محاربة الفساد من خلال تكوين لجنة عليا برئاسة سمو ولي العهد -وفقه الله، وكذلك الرؤية 2030 وأهدافها السامية الرامية إلى تأمين اقتصاد وطني متين لا يعتمد على مصدر النفط لاسيما أن المملكة غنيّة جداً بموارد أخرى كالمعادن الثمينة بأنواعها المتعددة. وأشاد الحمادي بالقرار التاريخي الذي اتخذه سلمان الحزم - وفقه الله - باتحاد قوة تحالف بقيادة المملكة لإنقاذ اليمن الشقيق من المد الصفوي من خلال المليشيات الحوثية الخائنة، مبدياً ارتياحه التام على الوضع الاقتصادي بالمملكة حيث جاءت ميزانية الخير التي فاقت التوقعات كأكبر ميزانية بالإنفاق في تاريخ المملكة، داعياً المولى القدير في ختام كلمته أن يديم علينا نعمة الأمن والاستقرار والرخاء والازدهار.
الدكتور عبدالله بن سعد اليحيى رئيس المجلس البلدي سابقاً قال عن هذه المناسبة: لقد تحقق خلال السنوات الثلاث الماضية من القرارات الصائبة والإنجازات الكثيرة التي لا يمكن حصرها في هذا المقام، كل ذلك بفضل الله ثم حكمة وحنكة ملك الحزم والعزم سلمان بن عبدالعزيز - وفقه الله - وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله -، حيث أحدثت تلك القرارات نقلات نوعية تاريخية في المجالات السياسية والتنموية والاقتصادية والإصلاحية والهيكلة الوزارية، فضلاً عن الرؤى المستقبلية التي ترسم خططاً ناجحة تضمن صلابة الاقتصاد الوطني وصمام أمان من التقلبات الاقتصادية العالمية، مشيداً بالقرار الكريم التاريخي الكفيل بالقضاء على ظاهرة الفساد بكافة صوره وأشكاله، وذلك من خلال تكوين لجنة عليا برئاسة سمو ولي العهد الأمين.
وقال مدير الأحوال المدنية بالدوادمي بجاد بن عبيد الرويس: هذه الأيام تمر علينا ذكرى غالية على قلوبنا ألا وهي الذكرى الثالثة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - مقاليد الحكم، وإننا بهذه المناسبة نجدد الولاء لمقامه الكريم ولسمو ولي عهده الأمين وفقهما الله، وأضاف أن الملك سلمان سار على نهج والده المؤسس الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - وأبنائه الملوك البررة - رحمهم الله - جاعلاً شرع الله منهجاً ودستوراً ومطبقاً للعدل والمساواة، وأكد الرويس أن إنجازات خادم الحرمين الشريفين خلال تلك الفترة الماضية لا يمكن حصرها في سطور, ولنذكر منها قراره السديد الشجاع العاجل بتكوين عاصفة الحزم بقيادة المملكة للتصدي للمد الصفوي الإيراني في اليمن الشقيق، ودحر كل من تسول له نفسه الاقتراب من حدود المملكة بكل عزيمة وحزم، وكذلك افتتاح مركز (اعتدال) لمكافحة الإرهاب وتجفيف منابعه بتضافر عربي وإسلامي وعالمي، وعلى المستوى الداخلي بذل - حفظه الله - كل ما من شأنه تحقيق الرفاهية والعيش الكريم للمواطن ومن يعيش على أرض هذا الوطن، حيث استطاع - بتوفيق الله - المحافظة على توازن الاقتصاد الوطني رغم الظروف التي تمر بالعالم وتقلبات أسعار النفط، مشيداً بجهود ساعده الأيمن ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان عبدالعزيز- حفظه الله. واختتم حديثه بسؤال الله تعالى أن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، ويديم على وطننا نعمة الأمن والأمان والاستفرار إنه سميع مجيب.
أما وكيل جامعة شقراء للشؤون التعليمية أ. د. أحمد بن محمد اليحيى فقال: يطيب لي أن أرفع أطيب التهاني إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - ولسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة الذكرى الثالثة لبيعة خادم الحرمين أطال الله في عمره. وأضاف: إننا نحتفي هذه الأيام بمناسبة غالية على قلوب شعبنا جميعاً، ألا وهي الذكرى الثالثة لبيعة ولي أمرنا الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، والتي شهدت العديد من الإنجازات التي لن ينساها شعبنا الكريم والعالم قاطبة، وما إقرار رؤية 2030 إلا شاهد واضح على ذلك، وما ظهر من بوادرها يؤكد الحكمة والنظرة الثاقبة لقيادتنا الرشيدة، حفظ الله خادم الحرمين الشريفين وأيده بنصرهم، وحفظ بلادنا من كل سوء ومكروه.
وتحدث مدير مستشفى الدوادمي العام د. أحمد بن بجاد الرخيمي: تحلّ علينا الذكرى الثالثة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز قيادة المملكة العربية السعودية، وتحمل هذه الذكرى في طياتها بشائر الخير والعز والنماء والنهوض لبلادنا الغالية، ونتذكر معها كل منجزات الوطن بقيادة قائد العزم والحزم الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظهما الله - والإنجازات المتوالية للمملكة لا تتوقف، فما يتحقق من منجزات ليس جديداً عليها، وما نلاحظه أن تلك المنجزات تزداد عاماً تلو الآخر، ما يؤكد أنها تسابق الزمن برجالها للوصول إلى مراحل متقدمة في التطور والازدهار. وأضاف: عندما نتذكر عاماً مضى فإننا نتذكر الإنجازات المختلفة في جميع القطاعات، والقرارات الملكية التي تبني وطناً وتقف في صف الشعب، وتحارب الإرهاب وتدحر الفساد ورموزه، ولا ننسى الدعم اللامحدود من قبل خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده لقطاع الصحة.
وقال الشيخ بالود بن عبدالله المقاطي مدير الأوقاف والمساجد والدعوة والإرشاد بالدوادمي: نحتفي هذه الأيام بمناسبة غالية على قلوبنا مناسبة الذكرى الثالثة لبيعة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - وسط العديد من الإنجازات المباركة بداية من عاصفة الحزم ومروراً برؤية 2030 وكذلك محاربة الفساد، ولقد تولى خادم الحرمين الشريفين - وفقه الله - سدة الحكم في خضم ظروف صعبة تمر بها منطقتنا والعالم بأسره، فتمكّن من حل الكثير من المسائل وحفظ حدود المملكة من العابثين وعمل على بناء دولة المؤسسات التي تسهم في خدمة الوطن. ولفت المقاطي إلى أن بلادنا تنعم بنعمة الأمن والأمان - بفضل الله - ثم جهود قيادتنا الحكيمة، وانتهز هذه المناسبة المباركة قائلاً: يسعدني كثيراً أن أرفع أسمى آيات التهاني لمقام خادم الحرمين الشريفين سلمان الحزم وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بما تم من إنجازات كثيرة يتعذر المقام عن حصرها.
إلى ذلك تحدث عضو المجلس المحلي رئيس المجلس التنفيذي لفرع الغرفة التجارية الصناعية بالدوادمي الأستاذ محمد بن عبدالرحمن الراشد بقوله: شهدت الأعوام الثلاثة التي مضت على تسلّم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم قرارات سديدة رشيدة شملت كافة الجوانب والاتجاهات خارجياً وداخلياً، فالمجال لا يتسع الدخول في التفاصيل وتعداد الإيجابيات حيث تحتاج إلى صفحات، وأضاف الراشد: إن شخصية الملك سلمان استثنائية في مجمل ما تحمله من مواهب وصفات وخبرات وظفها - وفقه الله - في مصلحة الوطن سواءً حين كان أميراً للرياض وبعد أن تسلّم دفة الحكم. وأشاد بالميزانية التي تبوأت الصدارة كأضخم ميزانية للإنفاق في تاريخ المملكة، وهذا نتاج التخطيط السليم والرؤى البصيرة النافذة من سلمان الحزم وساعده الأمين - وفقهما الله.
وتحدث عضو المجلس المحلي عضو الغرفة التجارية بالدوادمي ماجد بن محمد العصيمي عن هذه المناسبة: لا يسعني إلا أن أرفع أزكى عبارات التهاني لمقام الملك سلمان بن عبدالعزيز ولمقام سمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز على الإنجازات العظيمة بمختلف الجوانب خلال السنوات الثلاث الماضية والتي يصعب تعدادها في هذه الأسطر القليلة، مختتماً حديثه بسؤال المولى القدير أن يديم على هذا الوطن وشعبه ما نعيشه من نعم وفيرة وخيرات كثيرة في ظل قيادته الحكيمة وفقهم الله.
ثم تحدث عبدالله بن محمد المهنا عن ذات المناسبة بقوله: تحتفي المملكة بذكرى مرور ثلاث سنوات على تولي سيدي خادم الحرمين الشريفين - أيده الله وأعزه - مقاليد الحكم وفي عهد ملك الحزم إنجازات كثيرة لصالح الوطن والمواطن، ومن أهمها حرصه على خلق سياسة يقودها الشباب وتقليدهم مناصب عليا ومهمة، كما جعل نصب عينيه كل ما هو في صالح المواطن وتحقيق حياة سعيدة له والقضاء على الفساد، وفيما يخص موقفه - أيده الله - على حرصه على لحمة الإسلام والمسلمين ما قامت به الدولة من التحالفات الإسلامية وجمعها على كلمة واحدة، حفظه الله وأطال في عمره.
أما مساعد مدير مستشفى الدوادمي مرزوق بن عبدالله العتبي فقال:
ثلاث سنوات مطيرة بالإنجازات على العباد والبلاد، ثلاث سنوات في معانقة المجد والسؤدد، ثلاث سنوات والخير يتوالى يوماً بعد يوم، ثلاث سنوات والفخر يعلو للقمة التي يجب أن نكون عليها، ثلاث سنوات وملك يسهر لراحتنا وكلنا ذلك المقدر لتلك الجهود.
سيدي عشت مجيداً شامخاً تستمد العون من الله ويستظل بك الوطن لنرسم صورة التلاحم والرخاء في شتى المجالات، ولنا الأمل الذي يحدونا لنكون شاهدين على مرحلة تعارفنا عليها بالدولة السعودية الحديثة مرتكزها الشرع الحنيف وحياتها استمرار الأمن ورخاء المواطن، حفظ الله وطننا وقيادتنا من كل شر.
رجل الأعمال دحيم بن فيحان بن عميره قال: أتشرف برفع أسمى عبارات التهاني لمقام خادم الحرمين الشريفين سلمان الحزم - وفقه الله - وإلى مقام سمو ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وإلى الأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي الوفي على ما تحقق من إنجازات كثيرة يتعذر المقام عن حصرها، وأضاف: نعيش في أمن وأمان ورخاء ورغد عيش واستقرار وازدهار - بفضل الله - بدءاً من عهد المؤسس الباني الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - مروراً بعهود بأبنائه الملوك من بعده - رحمهم الله - وصولاً إلى هذا العهد الميمون، فهذه الأسرة الحاكمة تُعَدُّ من أكبر النعم على هذا الوطن المقدس وشعبه النبيل.
رجل الأعمال ناصر بن غازي العدل قال: منذ تولّي الملك سلمان بن عبدالعزيز دفة الحكم بادر - حفظه الله - بإصدار قرارات رشيدة حكيمة بمختلف الجوانب الهيكلية والسياسية والإصلاحية والخدمية والإنمائية التي تصب في مصلحة الوطن والمواطن، فيما اتخذ سلمان الحزم قراره التاريخي الرادع للتمدد الشيعي في اليمن من خلال تكوين تحالف عاصفة الحزم بقيادة المملكة، وهذا القرار التاريخي الشجاع جاء في وقته المناسب، فضلاً عن الرؤى الصائبة التي من شأنها الحفاظ على متانة الاقتصاد الوطني وثباته، واختتم بسؤال الله عزَّ وجلَّ أن يحفظ لهذا البلد الأمن المستقر أمنه واستقراره ورخاءه وازدهاره في ظل قيادته الرشيدة.
أما رجل الأعمال صاحب شركة ابن عميرة للمقاولات فقال: لا يمكن بأي حال من الأحوال وفي هذه العجالة القصيرة التعبير عما تحقق من منجزات خلال فترة ثلاث سنوات تولى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم، فالقرارات السامية كثيرة وجميعها في صالح الوطن والمواطن، ولعل التصدي للمد الشيعي الذي كاد أن يعصف باليمن السعيد وكذا مكافحة الإرهاب ومحاربة الفساد بأشكاله وصوره من أوليات القرارات السديدة، وأضاف ابن عميره: لا يسعني بهذه المناسبة الغالية إلا أن أرفع أسمى عبارات التهاني القلبية لمقام الملك سلمان بن عبدالعزيز ومقام سمو وليّ العهد الأمين والأسرة المالكة والشعب السعودي الوفي، سائلاً المولى القدير أن يديم على هذا الوطن الغالي أمنه ورخاءه واستقراره في ظل قيادته الحاكمة الحكيمة.
من جهته عبَّر الأديب والشاعر جبيلان بن سعد المشعل الممخور العتيبي فقال: في الحقيقة يعجز لساني عن التعبير عما يكنه ضميري من مشاعر وأحاسيس تنبض بالمحبة الصادقة والولاء المخلص لمقام الملك سلمان بن عبدالعزيز ولمقام سمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز دروع الوطن وحماته وصمام الأمن والأمان لهذا البلد الأمين الذي تألق في سماء التطور والنماء في ظل قادته الأوفياء النبلاء، وأضاف الممخور: يعلم الله أننا لمحسودون على قيادتنا وأمننا واستقرارنا وازدهارنا، فكل ذي نعمة محسود، سائلاً المولى القدير أن يديم علينا وعلى وطننا نعمة الأمن والأمان والاستقرار، وأن يكبت كيد الأعداء في نحورهم، ويحفظ لنا قائدنا سلمان الحزم وسمو ولي عهده القوي الأمين.
وقال رئيس مركز الرشاوية بالدوادمي سلطان بن إبراهيم العرفج: في البداية يشرفني أن أرفع لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ولمقام سمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز والأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي النبيل أطيب عبارات التهاني وأزكاها بما تم إنجازه من قفزات نوعية على المستوى المحلي والخارجي من خلال قرارات حكيمة سديدة صائبة، وأضاف أن القرار السامي الكريم بتكوين لجنة عليا لمكافحة الفساد برئاسة سمو ولي العهد - حفظه الله - والتي أتت ثمارها في وقت وجيز قرار تاريخي استثنائي، حفظ الله لهذا البلد الأمين أمنه وأمانه واستقراره وأدام العز والتمكين والتوفيق لقادتنا الحكماء - حفظهم الله - من كل سوء ومكروه
فيما قال كل من شاهين بن فاهد الرويس وسعد بن محمد العويس: لقد تقلد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مقاليد الحكم في وقت عصيب مليئ بالتشنجات المحدقة بالمنطقة نتاج السياسات الهوجاء والأطماع التوسعية الرامية إلى امتدادات مذهبية صفوية إيرانية في اليمن الشقيق إلا أن دهاء سلمان الحزم والحكمة كان لهم بالمرصاد حيث سارع - حفظه الله - بتكوين عاصفة الحزم بقيادة المملكة لتطبق عليهم في أوكارهم وكهوفهم وتمزق مخططاتهم وآمالهم، أعز الله ملكنا الحازم. وأشاد شاهين وسعد بالقرارات الحكيمة الرشيدة ومنها محاربة الفساد، وقالا إن الحديث عن تلك المناسبة شيّق وذو شجون ولكن المساحة المتاحة لا تكفي للتعبير عما يجول في الضمير من مشاعر نبيلة وولاء مخلص للقيادة الرشيدة، سائلين المولى عزَّ وجلَّ أن يديم على هذا البلد الأمين قبلة المسلمين ومهبط الوحي ومهد الرسالة وبلد المقدسات نعمة الأمن والأمان والرخاء والاستقرار والازدهار في ظل هذه القيادة الرشيدة الحكيمة الحازمة العادلة.
من جهته قال صخر بن محمد القويز: مناسبة غالية على بلادنا وعلى قلوبنا، فتتجدد ذكرى البيعة والوطن يخطو بثقة نحو مزيد من العلو في جميع المجالات. كما وأن المملكة تشهد في عهد الملك سلمان - أيده الله - نهضة استثنائية في جوانب عدة منها الاقتصادي والسياسي والاجتماعي والثقافي، متّوجة برؤية المملكة 2030، وبهذه المناسبة الغالية أرفع التهاني لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله -, ولمقام سمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، داعياً الله عز وجل أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والاستقرار والازدهار.
من جهته قال عضو الغرفة التجارية بالدوادمي خالد بن محمد الحميضي: تأتي ذكرى تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في عامها الثالث لتترجم الكثير من الإنجازات التاريخية العديدة على المستوى الداخلي والخارجي تمت في أوقات قياسية متتالية، ومن الصعوبة بمكان حصرها في سطور محدودة، وأضاف الحميضي أنّ سلمان الحزم أصدر خلال هذه الفترة القصيرة قرارات عديدة سديدة وشاملة لجميع الجوانب الخدمية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والإصلاحية تشكّل في مجملها نقلة نوعية في كافة المجالات، سائلاً الله عز وجل أن يحفظ لنا قائدنا المحنك الحكيم وسمو ولي عهده الأمين، ويديم على وطننا المعطاء نعمة الأمن والأمان والاستقرار والازدهار.
إلى ذلك قال الأستاذ فالح بن عبدالله العتيبي من مسؤولي محكمة الدوادمي العامة: عندما نتذكر المنجزات والقرارات والإصلاحات التي تمت خلال ثلاث سنوات مضت على تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - وفقه الله - فإننا نقف أمام قائد عظيم محنك قاد بلاده إلى بر الأمان بكل قدرة وحكمة واقتدار إلى شواطئ الأمان ولاسيما أن المنطقة تمر بأزمات سياسية واقتصادية خطيرة وأطماع توسعية إيرانية في اليمن الشقيق، حيث استطاع بحكمته ودهائه إدارة الأمور بحكمة متناهية بقراره الحكيم الرشيد العاجل بتكوين عاصفة الحزم التي وأدت تلك المطامع والمحاولات اليائسة الفاشلة، إضافة إلى إعلان ميزانية الخير التي تُعَدُّ الأكبر رقماً في الإنفاق في تاريخ المملكة.