* من خلال الاستطلاع مع عدد من المدربين ومُلاك الخيل فإن (كافلة) و(الشملي) يتصدران الترشيحات، و(مدين) و(النجم الفائز) ينافسانهما. * خلال الأيام الماضية، ومنذ ظهور برنامج حفل كأس الوفاء، والكل يتوقع ويرشح ويقرأ بتمعن صفات كل حصان مشارك في الشوط الرئيسي، ويتفحص جميع أوراق المشاركين كنوع من التحليل والوصول إلى ترشيح متقن للجواد الفائز. ورغم كل هذه المقارنات إلا أن كل سباق له ظروفه وجاهزية كل جواد. * في هذا الاستطلاع مع عدد من المدربين ومُلاك الخيل نجد أن الترشيحات تنصب نحو الفرس (كافلة) والحصان (الشملي) مع دخول بعض الخيل التي قد تكون حاضرة في الشوط الكبير، مثل (النجم الفائز) و(مدين). * المدرب نايف العطاوي أكد أن الخيل تتعرض لظروف، وقد لا يكون الحصان المرشح بناء على سباقاته الماضية في يومه. أيضًا المتابعون وترشيحاتهم تعتمد على مستوى الحصان بناء على مراكيضه، ولكن هناك ظروفًا لا يعلمها إلا المقربون من الجواد. مشيرًا إلى أن مستوى الخيل تختلف من سباق إلى سباق؛ فهناك خيل تقدم نفسها بشكل كبير أمام جياد أقل منها مستوى، وعندما تشارك مع خيل قوية يختلف المستوى. لافتًا إلى أن الفرس كافلة مرشحة بقوة، ولكن قد تجد صعوبة في المسافة، وهذا أمر مهم. مفيدًا بأن الجواد (الشملي) أيضًا مرشح إلى جانب الجواد (متعبهم) بعد ركضه الأخير. * مالك الخيل والمحلل الفروسي ناصر بن محمد بن دريب أشار إلى أن السباق من الناحية الفنية واضح، والخيل ستكون على ثلاثة أقسام في هذا الشوط: خيل السرعة مثل (أبو خيال) و(النجم البارز). بعد ذلك يأتي خيل الوسط مثل الشملي وكافلة ومدين من خلفهما ثم النجم الفائز معطيًا ترشيحه أولاً للشملي ثم مدين ثم النجم الفائز. * الخبير الفروسي خالد السياري بيَّن أن السباق سيكون قويًّا من الناحية الفنية مرجحًا كفة الفرس الزرقاء (كافلة) في الفوز مع منافسة من قِبل الشملي وجواد الإسطبل الأحمر الآخر (أبو خيال). * مالك الخيل سعد بن خيوط رجح كفة الجواد (الشملي) للفوز بكأس الأمير محمد بن سعود الكبير كأس (الوفاء)، بعد ذلك الجواد (مدين)، ثم الجواد (النجم الفائز). * مالك الخيل سعد العذيبي أعطى صوته من حيث الترشيحات لكأس الوفاء للفرس (كافلة) لإسطبل أبناء الملك عبدالله بن عبدالعزيز، ثم الجواد (مدين)، بعد ذلك الجواد (النجم الفائز).