- لن يتقدم أحد فالتركة ثقيلة جداً. - اللاعبون يضربون أخماس بأسداس فحقوقهم أصبحت في مهب الريح. - يعتبرون أنفسهم كسبوا المعركة عندما دفعوه للرحيل بعد حملة ضغط كبيرة. ولكنهم سيندمون. - إبعاد الإداري أول طريق الإصلاح. - الكابتن أول الراحلين بعد مغادرة الرئيس فهو لن يجد نفس المساحة في العبث في المرحلة القادمة. - وصف المعلّق المتطاولين على النادي الكبير بالصغار فكشف من يعنيهم الأمر عن أنفسهم وهاجموا المعلّق. فعلاً صغار حتى في الفكر. - المرحلة العمرية للمرتزق متقاعد، ولكن المرحلة الفكرية مراهق. - الخطة القادمة يجب أن تكون خطوة المحاسبة والمكاشفة وليس الهروب. يجب أن يتحمّل المسؤولية في التركة الثقيلة. - الاستقالة جاءت بعد نصيحة وتحذير صديق مطلع. فالمرحلة القادمة لن تكون في صالحه وعليه إنقاذ نفسه بالهروب. - بعض أصحاب القرار في الأندية يتخذون أسهل الطرق لدفع عجلة الحركة في النادي مقابل الشهرة الواسعة التي ينالونها وبعد مغادرتهم تنكشف الأوراق الخفية والديون الهائلة. وأن وجودهم كان للظهور والشو فقط. وأن الإنجاز لا يوازي قيمة المصروفات ولا حجم الديون التي خلفها وراءه. - العقلاء أنصفوا الرئيس الصامت فيما اتجه المطبلون في طريق آخر. - الجماهيرية الخليجية للنادي الكبير جاءت لتؤكد الشعبية غير العادية لهذا النادي الذي يحاول الصغار طمسها. - النادي ساحلي ويدار من خيمة. - المخترق قيمته (تيشيرت). كم هو رخيص. - عضو الشرف وضع يده على حقيقة الديون الأزلية التي يعاني منها النادي عندما قال السر في المحاسب القانوني الثابت مع تغير الإدارات. - عندما قال الشرفي إن ديون النادي مثل سيولجدة عرف الجميع المتسبب. - فاز في المباراة الأخيرة ولكن خرج فريقه من البطولة القارية وقال النجم لعبنا من أجل تاريخنا. أي تاريخ والفريق يخرج من دور المجموعات؟! - المستشار القانوني الذي طالب بتدخل الجهات الرقابية الرسمية لدراسة قوائم النادي المالية لم يفعل ذلك إلا بعد أن تأكد له عجز الجهة المسؤولة عن إيجاد الحلول. - في يوم المباراة القارية قدم اللاعب شكوى جديدة ضد ناديه. - إبعاد حارس المرمى يجب أن يكون نهائياً حتى يغيّر سلوكه ويلتزم بواجباته بعد أن انشغل بالرغبات التافهة فتراجع مستواه إلى الحضيض. - الاستقالة كانت هروباً مبكراً من مصير محتوم قادم. - النادي عائد لسنوات الضياع. - تحديد ملعب السوبر مؤجل إلى أن تتضح الرؤية حول مكان الاصطياف المفضّل.