منذ نعومة أظفاره لم ينقطع سمو الأمير الراحل نواف بن عبدالعزيز -عليه رحمة الله- عن خدمة الدين والمليك والوطن. عمل في بلاط الملك المؤسس ثم مع بقية الملوك، وكان ملازماً للملك فيصل في كافة رحلاته الداخلية والخارجية. وختم عمله الوظيفي برئاسة الاستخبارات السعودية، ثم مستشاراً لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله، فالملك سلمان. وهنا ندع الحديث للصورة والوثيقة لتكشف شيئاً من أخباره في خدمة الدين والمليك والوطن.