عاود التيار الكهربائي في دخنة، وما جاورها انقطاعه وذلك في أوقات مختلفة صباحاً ومساء, وخاصة في أوقات الذروة. هذا وقد تذمر العديد من الأهالي لهذا الوضع الذي كلفهم مادياً نتيجة الأعطال المتكررة في الأجهزة الكهربائية والإلكترونية نتيجة هذا الانقطاع، والذي بدوره جعل من محلات إصلاح الأجهزة وورش التبريد في حالة انتعاش هذه الأيام. في حين سبب ذلك للأهالي قلقاً في كيفية استقبال شهر رمضان والحال كما هو عليه، مما ينذر باستقبال الشهر الكريم دونما استمرار للتيار الكهربائي بلا انقطاع. من جهة أخرى تعاني عدد من الأحياء من ضعف دائم من بعض المحولات، حيث يكون الضغط عليها كثيفاً مما ينتج عنه انقطاع التيار لفترات طويلة؛ وخصوصاً في وقت الذروة.