كانت سيدتي تتوانى تجتاح خيالي ساعات تتركني أنزف أياما تغزلني بنسج دفاترها لا تعبوا بأني انسانا تقسم لي قسما فتاكا حالفة لسنا كسوانا سامحتك مرات عدة كي لا أغتال وألام لوميني حقا ان شئت اقتحمي حتى الشريينا فأنا أرخصت دمعتك وانا من بادر خذلانا أعوام مرت مسرعة كأني جاورت الشطانا يقتلني موجك سيدتي ينسال ليروي العطشى يا ليت تعودي راغبة تنصهري معلنة استسلاما لكنك قلت مسبقاً لا يمكن أن أسمح بخذلان - شهد عدنان