سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
النسخة الجديدة ل(الجزيرة دوت كوم): أول موقع لصحيفة سعودية بتقنية HTML5 كشفت عن النسخة التجريبية خلال ورشة عمل جمعت كتاب وكاتبات الصحيفة.. وتطلق رسمياً 1-1-2015 (الحلقة: 6 - 10)
على ضوء احتفالها السنوي (دوماً معاً 2014)، أقامت مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر مؤخرا في دبي ورشة عمل لكتاب وكاتبات صحيفة الجزيرة لتقديم التصميم الجديد للموقع الإلكتروني (الجزيرة دوت كوم) الذي سينطلق فعليا اعتبارا من الأول من يناير 2015، ويراعي في تصميمه أحدث التقنيات التي تلبي احتياجات جمهور الإعلام الإلكتروني المتنامية. وقدم الورشة الزملاء في وحدة الإعلام الجديد، وأعطوا شرحا موجزا عن أسباب التغير، والمكاسب التي يمكن أن تتحقق لقراء الصحيفة من خلال التقنيات الحديثة التي يعتمد عليها الموقع والتي تمكن من تصفح الموقع بكفاءة عالية من جميع متصفحات الإنترنت والهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية وغيرها، حيث يتشكل الموقع وفق المتصفح معتمدا على تقنية (اتش تي ام ال فايف) التي تطبقها الجزيرة على موقعها الإلكتروني كأول صحيفة سعودية. ويعتبر الموقع الجديد للصحيفة نقلة نوعية روعي فيها ما يحتاجه جمهور الإعلام الإلكتروني، مع إتاحة الفرصة لهم للوصول بشكل مباشر إلى الأخبار والمعلومات والآراء ونقلها عبر جميع المنصات الإلكترونية الأخرى، وسهل أيضاً مهمة الوصول إلى كتاب الصحيفة ومتابعة ما يطرحونه على مدار الساعة من خلال حساباتهم عبر المواقع الاجتماعية الاجتماعي المرتبطة مباشرة بالموقع. كما يمكن الموقع الإلكتروني الجديد لصحيفة الجزيرة القارئ من العودة إلى الأرشيف الإلكتروني الضخم للصحيفة والذي يعود لأكثر من 50 عاما وذلك منذ صدور العدد الأول للجزيرة وحتى اليوم. ولا يقتصر الموقع على نقل محتوى الصحيفة الورقية بل يخضع للمزيد من الإضافات لوضع قارئ الجزيرة في قلب الحدث ومتابعة مستجدات الأحداث بالكلمة والصوت والصورة. وأعطى كتاب وكاتبات الصحيفة خلال ورشة العمل العديد من الملاحظات الهامة التي تصب في مصلحة قراء الصحيفة، مبدين تفاعلهم مع التصميم الجديد للموقع الذي يقدم جرعة الرأي والأخبار والمتابعات اليومية بطريقة جذابة. ** ** ** الجزيرة ديجتال.. أرشيف ضخم يوثق مسيرة 55 عاماً تعتبر صحيفة الجزيرة الوحيدة في الوطن العربي التي تمكن القراء والمتابعين والباحثين من تصفح أرشيفها إلكترونيا وذلك اعتبارا من عددها الأول الصادر قبل أكثر من نصف قرن، وحتى اليوم. وبنت الجزيرة أرشيفيها الآلي الذي يعد الأضخم على مستوى الصحافة المحلية، ويتضمن محرك بحث يمكِّن زوار الموقع من الوصول بسهولة ودقة إلى جميع ما نشر وينشر في الصحيفة منذ إنشائها. ويقدم أرشيف الجزيرة خدمة للباحثين والدارسين كونه يوثق لحقبة تاريخية مهمة محلياً وإقليمياً ودولياً، بالاعتماد على ما نشر في الصحيفة من معلومات لتوثيق أعمالهم على مدى 55 عاماً مضت. ويمكن الوصول إلى الأرشيف من خلال (الجزيرة ديجتال) عبر موقع الصحيفة على الانترنت ويتم من خلاله استعراض الصفحات بالتواريخ التي يحددها القارئ ليتم جلب العدد بالكامل على نسخة بي دي اف خلال ثوان معدودة، ويتيح خدمة المشاركة بالصفحات وإرسالها إلى المهتمين أو الاحتفاظ بها بجودة عالية. ** ** ** مؤشر الجزيرة العقاري.. تقارير مفصلة عن السوق تحد من الشائعات قدمت «الجزيرة» خلال ورشة العمل الخاصة بكتاب وكاتبات الصحيفة مؤشر الجزيرة العقاري الذي عمل خلال عامين على بناء قاعدة بيانات عقارية كبيرة يمكن الرجوع لها للحصول على تقارير مفصلة عن وضع السوق العقاري بالمملكة. وقدم الزميل ناصر البراك عرضا للمؤشر العقاري، أشار من خلاله إلى أن فكرة المؤشر بدأت في 2013م، حيث تم بناء قاعدة بيانات عقارية كبيرة خاصة بصحيفة الجزيرة، استخدمت من خلالها نماذج إحصائية دقيقة لتقديم العديد من التقارير الأسبوعية والسنوية، موضحاً أن الفكرة الأساسية من إنشاء مؤشر الجزيرة العقاري هو تقديم معلومة سهلة القراءة عن حركة النشاط العقاري بالمملكة، كما يسهم في الحد من انتشار الشائعات التي تسيطر بين الحين والآخر على القطاع العقاري بالمملكة. واستعرض الزميل البراك خلال الورشة نظرة عامة على القطاع العقاري في المملكة والوضع الراهن للبيانات العقارية وكذلك الأسباب التي أدت إلى انتشار الشائعات، كما سلط الضوء على تطور مراحل العمل بداية من أغسطس 2012 حيث تم بناء نموذج إحصائي للبيانات الأسبوعية الصادرة من وزارة العدل، وعرض نماذج للتقارير التي تم نشرن سابقا، وكيف سهلت قاعدة البيانات العمل، كما قدم نموذجا إحصائيا جديدا خاصا بالمؤشر العقاري إلى جانب آليات الاختبارات الدقيقة للمؤشر. مبينا أنه تم عرض المؤشر الذي سيطلق مطلع 2015 على العديد من المؤسسات المالية والعقارية لأخذ آرائهم ومقترحاتهم عن الفكرة العامة وأبدوا تجاوباً كبيراً معه، وقدم كتاب الجزيرة بدورهم العديد من الأفكار والمقترحات التي من شأنها الإسهام في تطوير المؤشر العقاري. ** ** ** الجزيرة.. الأولى حققت الجزيرة الأسبقية التقنية الأولى في تاريخ الصحافة السعودية عندما وطنت تقنية الإنترنت قبل دخولها إلى المملكة رسمياً لتكون الرائدة في هذا المجال ولتحقق استقطاباً جماهيرياً واسعاً داخل المملكة وخارجها، ثم أضافت الجزيرة خطوة جديدة في هذا المجال فكانت أول صحيفة سعودية على شبكة الإنترنت حين انطلق موقعها على الإنترنت عام 1997م. وعادت الجزيرة لتؤكد أولويتها بإطلاقها النسخة الجديدة من موقع الدوت كوم بتقنية HTML5 الديناميكية التي تستجيب أتوماتيكيا لكافة المتصفحات بكل أحجامها كأول صحيفة سعودية تعتمد هذه التقنية. ** ** ** ضيوف (دوماً معاً 2014) 126- عبدالعزيز البكر إعلامي - إم بي سي برو ** 127- عبدالعزيز التويجري إعلامي - صحيفة الاقتصادية ** 128- د. عبدالعزيز الجارالله كاتب - صحيفة الجزيرة ** 129- د. عبدالعزيز السماري كاتب - صحيفة الجزيرة ** 130- عبدالعزيز الصالح مدير الإعلان - مجموعة فقيه ** 131- عبدالعزيز الفريان المدير التنفيذي للشؤون الإعلامية والعلاقات العامة - المجموعة الطبية للدكتور سليمان الحبيب ** 132- عبدالعزيز أبو عباة المسؤول الأول للعلاقات العامة - بنك البلاد ** 133- عبدالكريم الربيعان مدير عام الشرق الأوسط والخليج - الخطوط السعودية ** 134- عبدالكريم النافع الرئيس التنفيذي - شركة الخزف السعودي ** 135- عبدالله الأجهر مدير العلاقات العامة والإعلام - الخطوط الجوية العربية السعودية ** 136- عبدالله الحمد مدير إدارة العلاقات العامة - شركة العثيم القابضة ** 137- عبدالله الحميد المدير العام - شركة الغاز والتصنيع الأهلية ** 138- عبدالله الصبار مدير العلاقات العامة والإعلام - شركة المياه الوطنية ** 139- عبدالله الطليحان كاتب - صحيفة الوطن ** 140- عبدالله الغدوني مدير عام دوبيزل السعودية ** 141- عبدالله الغفيلي نائب المدير العام - الرياض للسفر والسياحة ** 142- عبدالله القفاري كاتب - صحيفة الرياض ** 143- عبدالله الكعيد كاتب - صحيفة الرياض ** 144- عبدالله الكويليت كاتب - مجلة الفيصل ** 145- عبدالله المديفر كاتب - صحيفة اليوم ** 146- عبدالله المطوع إعلامي - قناة العربية ** 147- عبدالله بجاد العتيبي كاتب - صحيفة الشرق الأوسط ** 148- د. عبدالله بن ثاني كاتب - صحيفة الجزيرة ** 149- د. عبدالله دحلان كاتب - صحيفة الوطن ** 150- عبدالله طوقان مدير أول العلاقات والتواصل - دوبيزل