* * - اللجنة في ورطة وتبحث عن مخرج من الشكاوى المتبادلة. * * - في ظرف أربعة أيام فقط اختفى السبب الذي من أجله تم نقل المباراة. * * - التدخل من أجل التخريب نهج مفضوح ويعكس سلوكاً عدوانياً. * * - اللاعب ووكيل أعماله لعبا لعبتهما وطارا بالمبلغ الخيالي بعد أن فرضا شروطهما بقوة. * * - الرسوم التي أظهرت الرجل الخلوق كشيطان تعكس مستوى التردي الأخلاقي والمهني. * * - ظهر كحفل متقاعدين وليس احتفالاً. * * - الاحتفال كان ينقصه الأبطال الحقيقيين الذين صنعوا الإنجاز . * * - العضو يحاول إنقاذ فريقه من مصيره المحتوم بقرار غير منصف. * * - بعد الهبوط فتح الرئيس النار على الجميع. * * - رغم أن فريقه هو الأكثر تضرراً إلا أنه فضل الصمت مما جعل الآخرين يستصغرون ناديه ويسيئون إليه دون تردد. * * - رغم أن المطلوب منهم رأب الصدع وتقريب وجهات النظر إلا أنهم يسعون بقوة لتوسيع رقعة الخلاف. * * * - أكثر من يعرف أن الإنجاز كان مصطنعاً وبفعل فاعل هم المدرب واللاعبون الذي رفضوا البقاء. * * - اللاعب مطرود من ناديه السابق ولا يمكن أن يعود، وكل ما يقال عن عودته مجرد شائعات ومحاولة لرفع مكانة اللاعب الذي لم يجد سوى ذلك الفريق ليلعب له. * * - عندما يعود اللاعب إلى بلده ويتم سؤاله عن دوره في إنجاز فريقه سيقول جلبت له ثلاث نقاط بيدي. * * - موقف الجهة الرسمية كان محرجاً للغاية وهي ترى الثقة فيها من المجتمع تنهار بسبب تقرير أجبرت عليه بدافع الميول. * * - إداريو الأندية الأخرى المتوافقين معهم في الميول كانوا بين الحضور في احتفال الاستراحة. * * - تأسيسه مشوب بالضبابية والغموض وكذلك بطولاته. * * - اعتذار الرئيس هل يكفي للنسيان. * * - الاعتذار أسلوب مؤدب وراقي، ولكن يجب أن يتبعه التراجع عن الخطأ ورد ما ترتب عليه.