اعتبر عددٌ من المواطنين خطوة توجيه أمير منطقة الرياض الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز آل سعود بإنشاء مجلس إلكتروني لفتح قنوات التواصل بين أمير الرياض والمواطنين والمقيمين الذين تمنعهم ظروفهم من الحضور إلى مقر الإمارة، فتحاً جديداً يعكس اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله ورعاه - بهموم المواطنين والمقيمين وبحث مشاكلهم وتحقيق التواصل فيما بينهم، بعيداً عن الإجراءات المكتبية. ووصفوا أن المجلس سيكون مجلس شورى مصغراً يتيح للمواطنين المشاركة بآرائهم ومقترحاتهم في جميع الخدمات المقدمة إليهم وأن يكونوا شركاء في التنمية من خلال تعزيز روح المواطنة الصالحة في الأفراد والمجتمع، داعين الله أن يُسدد خطى أمير الرياض وسمو نائبه في مواصلة مسيرة النهضة بالمنطقة. في البداية أوضح محمد الصيفي أن توجيه أمير منطقة الرياض الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز آل سعود بإنشاء مجلس إلكتروني خطوة غير مسبوقة تأتي لفتح قنوات تواصل قريبة من أبناء هذا الوطن والتعرف على كل صغيرة وكبيرة عن ظروف حياتهم اليومية وما يعانونه، مثمّناً اهتمام إمارة منطقة الرياض بالمواطنين والمقيمين من خلال العديد من الخدمات التي تقدمها عبر البلديات المختلفة. وقال إن هذه الخطوة جاءت مواكبة لتوجه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وسمو ولي عهده الأمين في الاهتمام بقضايا المواطنين والمقيمين وخدمتهم أينما كانوا، مبيناً أن المجلس الإلكتروني لإمارة المنطقة يجعل المواطنين والمقيمين قريبين من خدمات إمارتهم ويجعل سمو أمير منطقة الرياض قريباً منهم ومن قلوبهم يتحسس معاناتهم ويضع الحلول لمشاكلهم أينما كانوا والتواصل معهم. فهد الحمالي قال إن إنشاء مجلس إلكتروني لفتح قنوات التواصل بين أمير الرياض والمواطنين والمقيمين يجيء ضمن العديد من الخطوات التي اتخذها سمو أمير منطقة الرياض وسمو نائبه لتقديم الخدمات للمواطنين والمقيمين. وأضاف الحمالي أن المجلس الإلكتروني لن يكون مقصوراً على تلقي الشكاوى والملاحظات من كافة المواطنين والمقيمين الذين يتعذر عليهم مقابلة سموه، بل تقديم المقترحات والآراء، مبيناً أن المجلس يعكس تقدير أمير المنطقة للمواطن والمقيم واحترام آرائه. وأشاد أنور العنزي بتوجيه أمير منطقة الرياض بإنشاء مجلس إلكتروني لفتح قنوات التواصل بين المواطنين والإمارة وتذليل كافة العقبات أمامهم، وبناء آلية سهلة للتواصل معهم والوقوف على القضايا اليومية التي تواجههم بشأن الخدمات والنقل والمرور والطرق وغيرها. وبيّن العنزي أن المجلس سيفتح مجالات وقنوات تتجاوز مجرد التواصل وتقديم الشكاوى بين المواطنين والمقيمين إلى خلق بيئة حميمية تجعل سكان المنطقة قريبين من أميرهم، وأنه قريب منهم يستمع إلى همومهم ويبحث قضاياهم بشفافية دون أي بروتكولات أو بيروقراطية تضع الحواجز بين المسؤولين والمستفيدين من خدمات الإمارة، داعياً الله أن يوفق سمو أمير منطقة الرياض وسمو نائبه ويسدد خطاهم في خدمة المواطنين والمقيمين، وأن يثيبهم الجزاء الحسن. واعتبر الأستاذ يوسف بن دخيل السعيد أن المجلس الإلكتروني الذي وجّه بإنشائه سمو أمير منطقة الرياض الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز آل سعود لفتح قنوات التواصل بين أمير الرياض والمواطنين والمقيمين يتجاوز مجرد مجلس لتلقي الشكاوى والملاحظات إلى مجلس شورى مصغر، يتيح تداول الآراء وتقديم المقترحات، ويخلق مثالاً للمواطن الصالح الذي يكون شريكاً للإمارة في حفظ الأمن والإشارة إلى السلبيات وتعزيز الإيجابيات في كل الخدمات التي تقدمها الإمارة. وبيَّن أن المجلس يساعد سمو أمير منطقة الرياض وسمو نائبه وطاقمه في الإلمام بمستوى الخدمات المقدمة من قِبل القطاعات كافة التابعة للمنطقة، ويحفز المواطن والمقيم ليكون عيناً على كل القصور الذي يصاحب تنفيذ المشاريع الخدمية، مثل الطرق والأسفلت والإنارة، وهو ما يؤكد ما ذهبت إليه بأن المجلس سيكون جهازاً فاعلاً في بناء وترقية الخدمات والنهوض بها. وثمّن الأستاذ محمد بن حسن المشيخي حرص سمو أمير منطقة الرياض الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز، وسمو الأمير تركي بن عبد الله بن عبد العزيز نائب أمير منطقة الرياض على فتح قنوات التواصل مع المواطنين والمقيمين الذين تمنعهم ظروفهم من الحضور إلى مقر الإمارة، وسماع آرائهم ومقترحاتهم وملاحظاتهم بشأن الخدمات المقدمة أو همومهم الشخصية، مشيراً إلى أن الخطوة تعكس رغبة أكيدة من سموهما ليكونا قريبين من سكان المنطقة ومحافظاتها وقراها وهجرها، والاستفادة من التقنية الحديثة في تحقيق التواصل الفعّال بين الراعي والرعية، بما يعزز مكانة المسؤولين في قلوب المواطنين والمقيمين. وبيّن الأستاذ المشيخي أن الخطوة تحفظ الوقت والجهد للمواطن والمقيم، وتجنبه تكبد المشاق والازدحام المروري للوصول إلى مقر الإمارة بقصر الحكم، في الوقت الذي تتيح فيه تواصلاً سريعاً مع الإمارة للإبلاغ عن الشكاوى والملاحظات والمقترحات دون أي قيود أو حواجز قد تعيق وتؤخر الوصول إلى المسؤول.. مشيراً إلى جهود أمير منطقة الرياض وسمو نائبه واهتمامهما بالمواطنين والمقيمين والتفاعل معهم من خلال العديد من الزيارات التفقدية الميدانية التي قاما بها داخل مدينة الرياض أو المحافظات المختلفة. واعتبر الأستاذ يوسف بن دخيل السعيد أن المجلس الإلكتروني الذي وجّه بإنشائه سمو أمير منطقة الرياض الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود لفتح قنوات التواصل بين أمير الرياض والمواطنين والمقيمين، يتجاوز مجرد مجلس لتلقي الشكاوى والملاحظات إلى مجلس شورى مصغر، يتيح تداول الآراء وتقديم المقترحات، ويخلق مثالاً للمواطن الصالح الذي يكون شريكاً للإمارة في حفظ الأمن والإشارة إلى السلبيات، وتعزيز الإيجابيات في كل الخدمات التي تقدمها الإمارة. وبيَّن أن المجلس يساعد سمو أمير منطقة الرياض وسمو نائبه وطاقمه في الإلمام بمستوى الخدمات المقدمة من قِبل القطاعات كافة التابعة للمنطقة، ويحفز المواطن والمقيم ليكون عيناً على كل القصور الذي يصاحب تنفيذ المشروعات الخدمية، مثل الطرق والأسفلت والإنارة، وهو ما يؤكد ما ذهبت إليه بأن المجلس سيكون جهازاً فاعلاً في بناء وترقية الخدمات والنهوض بها. وثمّن الأستاذ محمد بن حسن المشيخي حرص سمو أمير منطقة الرياض الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز وسمو الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض على فتح قنوات التواصل مع المواطنين والمقيمين، الذين تمنعهم ظروفهم من الحضور إلى مقر الإمارة، وسماع آرائهم ومقترحاتهم وملاحظاتهم بشأن الخدمات المقدمة أو همومهم الشخصية، مشيراً إلى أن الخطوة تعكس رغبة أكيدة من سموهما ليكونا قريبين من سكان المنطقة ومحافظاتها وقراها وهجرها، والاستفادة من التقنية الحديثة في تحقيق التواصل الفعّال بين الراعي والرعية، بما يعزز مكانة المسؤولين في قلوب المواطنين والمقيمين. وبيّن الأستاذ المشيخي أن الخطوة تحفظ الوقت والجهد للمواطن والمقيم، وتجنبه تكبد المشاق والازدحام المروري للوصول إلى مقر الإمارة بقصر الحكم، في الوقت الذي تتيح فيه تواصلاً سريعاً مع الإمارة للإبلاغ عن الشكاوى والملاحظات والمقترحات دون أي قيود أو حواجز قد تعيق وتؤخر الوصول إلى المسؤول، مشيراً إلى جهود أمير منطقة الرياض وسمو نائبه واهتمامهما بالمواطنين والمقيمين والتفاعل معهم من خلال الكثير من الزيارات التفقدية الميدانية التي قاما بها داخل مدينة الرياض أو المحافظات المختلفة.