شيعت جموعٌ من المُصلين من المملكة وخارجها, عالم الأحساء المعمر الشيخ أحمد بن عبدالله آل دوغان, الذي توفي عن عمر ناهز المائة وعامين. وقد صلي على الفقيد في مسجد الجبري, ودفن في مقبرة الكوت. و(الجزيرة) إذ آلمها هذا الخبر تتقدم بأحر التعازي لأبنائه الدكتور عبد الله, والدكتور محمد, والدكتور عبدالعزيز, وإلى أسرتي الدوغان والقاضي, وتدعو الله أن يتغمد الفقيد برحمته ويسكنه فسيح جناته, وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان {إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ}.