جميل الزلامي,, النجل الأكبر لشاعرنا الكبير رشيد بن زيد الزلامي,, هل ينافس والده على قمة الشعر وهو ما زال في ريعان شبابه,, هذا ما يقف عليه من قرأ قصائد الزلامي الابن,, والتي خص مدارات شعبية بعدد منها: حنيت لك يا كامل الملح والذوق يالغالي اللي صرت غاية منايا وتفاعلت عناصر الوجد والشوق وتفجرت منها الضماير شظايا راحت شظايا صوبت كل معلوق من الخافق اللي بين عوج الحنايا وزرق الدموع الحادره تحرق الموق وحبل الفراق يجر حبل المنايا وغنيت لي من وحي الأشواق طاروق خواطرا مني لشخصك هدايا واهديك خفاق على وصلك يتوق بعدك فيه الشوق سوّى سوايا رعى المحبة لين شبت عن الطوق ومن الوفا لبسك بيض النوايا ضمه ليا منك تكرمت برفوق ضمة غلا تروي العروق الظمايا تراه غيرك ما تولع بمخلوق ولا حب غيرك من جميع البرايا وان كان ناوي تحرق البر والسوق ونويت تجرحني وتبحث خفايا ابا انسحب لو كنت مولع ومحروق مادام باقي للكرامة بقايا نفسي لها عندي مقادير وحقوق ومن غير عزتها تهون الرزايا أحب أعيش وهامتي دايما فوق مانيب أحب العيش بين الزوايا