يقال دائمًا «معظم النار من مستصغر الشرر»، وقد كان الشرر هذه المرة ديك صغير، ولكنه قاد بالفعل إلى «نار». فقد ألقت الشرطة في جنوب فيتنام على رجل اعترف بأنه أشعل النار في أم أبنائه بعد اكتشافه اختفاء ديك كان يشترك به في مصارعات الديوك. وصب الزوج بنزينا على زوجته وهي نائمة وأشعل النار فيها لأنه يعتقد أنها السبب في اختفاء ديكه الذي يقدر سعره بخمسين دولارا. وتعاني الزوجة من حروق بالغة وترقد في حالة حرجة، وقد نجا الأبناء الثلاثة من الحريق، وتنتشر مصارعة الديوك في فيتنام، ولا يجرمها القانون إلا إذا تضمنت مقامرة.