انتقل إلى رحمة الله تعالى الشيخ والمربي عمر بن محمد العمر، إثر مرض لم يمهله طويلا. هذا وقد أديت الصلاة عليه عصرا بجامع الملك فهد بمرات. و(الجزيرة) التي آلمها النبأ تتقدم بأحر التعازي وصادق المواساة لأخيه عبدالله العريني ولأبناء الفقيد أحمد ومحمد وفيصل وعبدالعزيز وسلطان وبدر وسعود ووالدتهم وشقيقاتهم، وإلى أبنائه فهد وعبدالله ووالدتهم وشقيقاتهم وإلى كافة أقارب وأرحام الفقيد في مرات والرياض. يتقبل العزاء في منزل الفقيد الكائن بحي الملك فهد شارع المعتصم بالله بمرات «إنا لله وإنا إليه راجعون».