هي طريقة من طرق التفكير الإبداعي من ابتكار «ابتيل» Ebtetle وهي تمثل خطوات للنظر للموضوع من زوايا جديدة بإدخال التعديلات عليه لإنتاج أفكار إبداعية: 1. هل يمكن إبداله أو تغييره؟ أي ماذا يمكن أن يحل محله؟ هل يمكن تغيير مكوناته؟ إحلال عمليات أخرى؟ جعل قوته مختلفة؟ هل يمكن وضعه في مكان آخر؟ هل يمكن أن يكون له صوت آخر أو نغمة صوتية أخرى؟ 2. هل يمكن الدمج؟ ماذا عن المزج بين شيء وآخر؟ هل يمكن إعادة التصنيف بين الأشياء؟ هل يمكن الجمع بين المتناقضات؟ هل يمكن إعادة التوليف أو التركيب؟ هل يمكن دمج الأهداف؟ 3. هل يمكن توفيق الشيء، أي جعله متوافقًا مع شيء آخر؟ ما الذي يشبهه من الأشياء الأخرى؟ وما الأفكار الأخرى التي يقترحها هذا الشيء؟ هل تقوم خبراتنا الماضية معادلا أو مماثلا له؟ وما الذي يمكن أن أنسخه بحيث يكون مشابهًا له؟ من الذي ينبغي أن أقلده أو أحاكيه في سلوكه المرتبط بهذا الشيء؟ 4. هل يمكن تعديله؟ هل يمكن تغييره بشكل جديد؟ هل يتم ذلك بتغيير معناه؟ لونه؟ وحركته؟ وصوته؟ ورائحته؟ وشكله؟ وتغيرات أخرى خاصة به؟ 5. هل يمكن تكبير حجمه؟ ماذا نضيف إليه؟ هل نزيد الزمن الذي يستغرقه؟ هل نزيد من مقدار تردده أو ظهوره أو تكراره؟ هل نزيد من قوته؟ من ارتفاعه؟ من طوله؟ من سمكه؟ من قيمته؟ من مكوناته؟ هل نضاعفه؟ هل نبالغ في مظهره؟ 6. هل نقوم بتصغير حجمه؟ أي ماذا نستبعد منه؟ هل نجعله أصغر؟ هل نقوم بتركيزه وتكثيفه؟ هل نجعله أشبه بالنموذج المصغر؟ هل نجعله أقصر؟ أكثر انخفاضًا؟ أضعف وزنًا؟ نحذف منه بعض الأجزاء؟ نقسمه إلى أجزاء؟ نخفض سعره؟ نجعله أكثر بساطة وانسيابية؟ 7. تخيل الشيء في وظيفة أو استخدام جديد، مثلا في أي شيء يمكن أن نستخدم الكتاب غير القراءة، هل توجد طرق جديدة لاستخدامه؟ هل توجد استخدامات أخرى له لو تم تعديل شكله؟ 8. حذف- في هذه المرحلة نحاول حذف بعض الأجزاء من الشيء الذي نفكر فيه فماذا لو حذفنا أحد الإطارات من السيارة؟ ماذا عن حذف الورق من بيئة العمل؟ وهكذا. 9. هل يمكن عكس أو قلب حالة الشيء؟ أي هل يمكن تغيير الوظائف الموجبة والسالبة له؟ ماذا عن الجوانب المتعارضة فيه؟ هل يمكن تحويلها إلى عكس بعضها البعض؟ هل يمكن تحويل الجانب الأيسر منه ليكون في الاتجاه الأيمن والعكس بالعكس؟ هل يمكن تغييره من أعلى إلى أسفل؟ 10. هل يمكن إعادة تنظيمه؟ أي هل يمكن إحداث تغييرات داخلية بين مكوناته؟ هل يمكن أن يأخذ شكلا أو نمطًا جديدًا؟ وهل يمكن تغيير التصميم الخاص به؟ هل يمكن تغيير تتابع المكونات أو الحركة فيه! هل يمكن تغيير شكل العلاقة بين السبب والنتيجة فيه؟. تعتبر طريقة «اسكامير» متنوعة الاستخدامات، فهي تستثير الخيال لإمكانيات عديدة للتطبيق، وبعضها قابل للتطبيق على بعض الأشياء وعلى بعض المواقف دون غيرها - وقد اقترح العلماء إمكانية تطبيق بعضها على مواقف ومشكلات شخصية واجتماعية وتربوية وعلمية وتكنولوجية وفنية عديد في ضوء ما يناسب هذه المواقف والمشكلات من بنود هذه القائمة.