في أمسية من التألق بطابع مستقبلي تم إطلاق الإصدار المحدود من روزنامة «سبلاش» لعام 2012 في أجواء توحي ببداية جديدة، أمام نخبة مختارة من ممثلي وسائل الإعلام وكبار الشخصيات في المنطقة. وتستوحي النسخة الثانية من روزنامة سبلاش بإصدارها المحدود فكرتها من تنبؤات حضارة المايا وفيلم الخيال العلمي B-movie، وقام بإطلاقها كل من ميكي ورينوكا جاغاتياني، رئيس ونائب رئيس مجلس إدارة مجموعة لاندمارك، إلى جانب رازا بيج، الرئيس التنفيذي لعلامة «سبلاش» خلال أمسية أقامها في منزله. وتستكشف الروزنامة الجديدة، التي تم الترويج لها كأول روزنامة في العالم تضم 13 صورة، تنبؤات نهاية العالم في 21 ديسمبر 2012. وتنتهي روزنامة سبلاش في هذا التاريخ، لتبدأ مجدداً بتاريخ 22 ديسمبر 2012 فيما يحمل اسم «بداية جديدة». ويعود مصور الأزياء الشهير تيجال باتني إلى الأضواء مبتكراً لهذا المفهوم الفريد والمثير لروزنامة سبلاش، حيث لا يستكشف من خلال الصور نهاية العالم، وإنما ما تعنيه كلمة «النهاية» في الواقع. وفي معرض حديثه حول «بداية جديدة» قال رازا بيج، الرئيس التنفيذي لعلامة «سبلاش»: «يمثل العام 2012 بالنسبة لنا لوحة بيضاء نطمح إلى إضافة الألوان المبهجة لها عبر إنجازاتنا. وتعد هذه الروزنامة خطوتنا الأولى، وانعكاساً لمفهومنا بأن لكل نهاية بداية جديدة. وتجسد الروزنامة الجديدة رؤية فنان حول العالم الجديد، حيث تحفل بالألوان الجريئة على خلفية معدنية، يبرز فيها الأمل في خضم المستقبل المرتقب المجهول. وتعكس الروزنامة مزيجاً من الفن والرؤية والموضة ستثير الحس الإبداعي بلا شك، وتم تصوير مشاهدها في استوديوهات من قبل فريق من الفنيين الذين تم استدعاؤهم خصيصاً لهذا الهدف، كل مشهد منها يضم عدداً من الأجزاء والقطع التي تمت إعادة تدويرها، بما في ذلك أزياء العارضات المصممة خصيصاً». ويعرض الإصدار المحدود من روزنامة «سبلاش» 2012 صور العارضة في 13 شخصية مختلفة تعكس تألق العالم الجديد، كل صورة منها تجسد إحساساً غير مسبوق بالإبداع والتفاؤل.